Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
الحوار الوطنى : الفريضة الغائبة /عمر جابر عمر

الحوار قيمة حضارية وثقافة انسانية تبرز وتتكون فى العقل البشرى نتيجة موروثات وتجارب وعوامل اجتماعية وثقافية . الحوار ليس هبة من السماء ولا هو مهارة نكتسبها من الآخرين بل لا بد من توفر بيئة فكرية وعلاقات صحية بين مكونات المجتمع حتى يكون الحوار ممارسة يومية وخيارا طوعيا لحل الخلافات والتناقضات. اذا عدنا قليلا الى الوراء لنقرأ فى صفحات تاريخنا المعاصر – ماذا نجد؟

@ مرحلة تقرير المصير – الكتلة الأستقلالية فى مواجهة حزب الوحدة ( اندنت ) – لم يكن هناك حوار بل حرب ومواجهة بكل الأسلحة وتمحور واصطفاف على أسس الوراثة والموروث. وفى نهاية الأمر كان العامل الخارجى ( اثيوبيا وأمريكا ) هو الحاسم فى تقرير المصير.

@ مرحلة الثورة – مرحلة تأكيد الذات – من يمتلك القوة تكون له الغلبة – استخدام جميع الأسلحة لفرض الأصطفاف ( المعاصر والموروث)



الصومال .. بين الصراع الداخلي وسيناريوهات التقسيم / إدريس عبد الله أحمد قرجاج*

المتمعن في تتبع أحوال الصومال كشعب ودولة منذ عقدين يكتشف من دون الحاجة إلى تدوير في الألفاظ بأن الصومال دخل في مرحلة انفجار الصراع الأهلي الذي جعل من الصومال دولة ممزقة، وضعيفة، وهشة. فقدت قدرتها على استخدام نفوذها وقوتها لتنفيذ سياساتها في تطبيق فكرة المواطنة والإقرار أن لجميع مكونات المجتمع الصومالي حقوقاً وواجبات وإدراك المواطنين فيها أنهم جزء من الدولة، وأن لهم انتماء قومياً واحداً، وإحساساً مشتركا وأنهم جزء من كيان سياسي واسع يوحد فيما بينهم .



انفصـــال جنــــــوب الســــودان مخاطـــــــره وانعـــــكاســــــاته / بقلم: إدريس عبد الله أحمد قرجاج

كان ظهور مايزيد على مئة دولة جديدة سنة 1945 نتيجة طبيعية لعملية إزالة الاستعمار أبعد العوامل أثراً في ظهورها، ولكن بعد زوال الاستعمار بصوره المباشرة يبدو أننا مازلنا نعيش على آثاره السالبة بالرغم من دخولنا للقرن الحادي والعشرين وبالتالي ماهو ليس طبيعياً هو أن تشهد دولة مثل السودان تخلصت من الاستعمار البريطاني في عام 1956م عملية تقسيم جديد تؤرخ لميلاد دولة في جنوبه، هذا لو افترضنا جدلاً أن نتيجة الاستفتاء المرتقب حدوثه في 2011، جاءت لمصلحة انفصال جنوب السودان عن الوطن الأم، كما يرجح ذلك عدد من المراقبين الأمر الذي يعدّ سابقة خطيرة تنسف ركناً أساسياً لميثاق (الاتحاد الإفريقي) العتيد الذي أكده فيما أكد عليه هو المحافظة على إبقاء الحدود السياسية لدولة كما هي، بمعنى أنها حدود ثابتة غير متحركة أو غير قابلة للتجزئة وأن مقولة التقسيم أومقولة المحافظة على الحدود الموروثة عن دول الاستعمار الأجنبي أصبحت في مهب الريح، وما يزيد موقف الاتحاد الإفريقي تعقيداً بخصوص تعاطيه مع الحالة السودانية هو أنه كان شاهداً على توقيع اتفاقية (نيفاشا) التي أقرت بحق تقرير المصير للجنوبيين ما يعني أنه أصبح طرفاً محايداً ومراقباً لعملية الاستفتاء مهما كانت نتيجتها.‏



عين على ملتقى الحوار الوطني / بقلم: ارديس عبد الله قرجاج

لم يكن حدث ملتقى الحوار الوطني حدثاً عابراًً كغيره من الأحداث العابرة التي تمر علينا في حياتنا بل كان حدثاً شكل محطة هامة في مرحلة حساسة ودقيقة من مراحل التاريخ السياسي لشعبنا الأرتري أكسبته أهمية خاصة ومتميزة في أعين من حضر وشارك، وأصبح جدير بالمتابعة البالغة الأهمية في أعين من تغيب ورصد لأنه جاء في ظل لحظة فارغة يمر فيها الوطن بمنعرجات حادة تستدعى كافة القوى الوطنية الحية أن تصنع المبادرة التي تعبر عن أهمية المرحلة ببذل أقصى الجهود وحشد كل الإمكانات والطاقات البشرية وتثويرها لإتمام مشروع التغيير المنتظر الذي تنشده  كافة جماهير الشعب الارتري في الداخل والخارج وفي معسكرات اللجؤ.



النظام السياسي العربي القرن الإفريقي([1]) إدريس عبد الله أحمد قرجاج

يتعين عند وضع مقاربة حقيقية لمجريات التحرك السياسي للنظام العربي في منطقة القرن الإفريقي من حيث تواجده أو دوره الذي يتأرجح بين الحضور الناقص أو الغياب التام فمن الضروري الأخذ في الاعتبار النسق العام للسياسية العربية تجاه القرن الإفريقي والذي لا ينسجم مع السياق التاريخي لحقبة مرحلة الاستعمار الأجنبي ومواجهته والخلاص منه في عقد الخمسينيات والستينيات الذي شهد مرحلة التحرر العربي، كما أنه لا ينسجم مع منظومة القيم السياسية التحررية والوحدوية التي كانت العنوان الأبرز في ذلك الوقت وبما أن لكل مرحلة من المراحل قيمها، وأدواتها، ورجالها الذين يعبرون عنها ويحرصون على غرس القيم السياسية والاجتماعية والثقافية التي ينادون بها ليقينهم أنها تصنع نهضة الأمة وتجعلها قادرة على مواجهة تحديات العصر، وغني عن القول بأن بعض هذه القيم تولد وتنمو وتعيش مرحلة من العمر تطول أو تقصر ثم تنتهي وتحل مكانها قيم أخرى تتفاعل مع تحديات المرحلة الجديدة صعوداً أو هبوطاً.



    بقلم/ عمر محمد احمد/ روتردام

 نجح ملتقى الحوار الوطني للتغيير الديمقراطي في حشد اكثر من "300" ارتري يمثلون مكونات" التحالف الديمقراطي" او منظمات  خارجه ، اضافة الى  ممثلي منظمات المجتمع المدني  في  مختلف بلدان المهجر وشخصيات دينية . لا يعني ذلك ان هذا الملتقى كان منتدى وطنيا جامعا شمل مختلف الوان الطيف السياسي المعارضة للنظام الدكتاتوري ولكنه ، بلا جدال ، المنبر الذي حشد الاغلبية الساحقة التي تناضل من اجل اسقاط النظام الدكتاتوري



ارتريا:- من هان علي نفسه هان علي الناس – و تعرض لاستعباد اسياس !!!!.

      الشعب الارتري المدني المسالم أجبر علي حمل السلاح للأنعتاق من براثن الاستعمار الأجنبي . و أبلي عن بكرة أبيه بلا" حسنا" عبر ثلاثة عقود من الزمان .فحباه الله بنصره العزيز تحريرا" معززا" بالاستفتاء الشعبي الكاسح الذي أعلن به الاستقلال الشامل الكامل في 24/5/1993 .
     انتهزت الشعبيه قصب سبق دخولها البلاد بعد جلاء الاحتلال الأجنبي الذي أصبحت به تلقائيا" (حكومة تصريف العمل ) ليس الأ .فقلبت ظهر المجن للشعب وفعالياته السياسية غدرا" و جحودا"وطمعا" في التربع على سدت الحكم زورا" و بهتانا" وافكا".



معارضة المعارضة الارترية ماذا تريد؟   / الحسين علي كرار

في الواقع هذه المعارضة هي خارج النظام وضد المعارضة ممارساتهم الفعلية لا تختلف كثيرا عن أسلوب النظام و تنطبق عليهم مقولة ( كارل ماركس ) قالها في شأن وزير خارجية الإمبراطورية التي لا تغيب الشمس عنها بريطانيا العظمي وقتها قال عنه ( إنه عندما يتحدث الحقيقة يقولها بصوت خافت وعندما يتحدث الأكاذيب والأراجيف والأباطيل فصوته صارخ )  فهؤلاء عندما يتحدثون عن النظام فصوتهم خجول وخافت وعندما يتحدثون عن المعارضة فيرمون بسهامهم ونبالهم ليضربوا به رأس وأحشاء المعارضة ليسقطوها  هؤلاء المعارضون عارضوا التحالف كثيرا ، عارضوا التحضيرية عارضوا ملتقي الحوار باديس أبابا عارضوا المفوضية  ،  إذن ماذا يريدون وبعضهم كان جزء من النظام ؟ هل يريدون أن يستسلم الشعب الارتري إلي الدكتاتور الذي فر منه بعضهم هاربين بجلودهم ؟



القرن الافريقي ..... وآخر المستجدات / إدريس عبد الله أحمد قرجاج

القرن الافريقي ..... وآخر المستجدات

Gorgag D.H.N.2010B.jpg
الأهمية الأستراتيجية لدول القرن الأفريقي:

        بداية لقد اكتسبت منطقة القرن الأفريقي تاريخياً أهمية استراتيجية بالغة لموقعها المميزة بإطلالتها على البحار المهمة في العالم كممرات للتجارة الدولية والمتمثلة في البحر الأحمر الذي يربط بين قناة السويس عند البحر المتوسط وباب المندي المطل على المحيط الهندي وبحر العرب وبالتالي ربط شمال العالم بجنوبه، فضلاً لقرب منطقة القرن الافريقي من منابع النفط بمنطقة الخليج العربي.

الأمر الذي جعل من منطقة القرن الافريقي تقع في دائرة التوتر والصراعات الأقليمية والدولية وقد زادت الأهمية الجيوبولتيكية للقرن الافريقي خاصة بعد شق قناة السويس عام 1869م.(1)

وقد أدرك قدماء السكان قيمة الربط بين الساحل الاسيوي في شبه الجزيرة العربية وبين الساحل الافريقي الى قلب القارة السوداء، كما عرفوا قيمة الربط بين المحيط الهندي والبحر الأحمر والبحر الابيض المتوسط كأقصر طريق للملاحة، والتجارة، وبسط النفوذ السياسي والعسكري.



ارتريا : أمة فى مفترق الطرق / عمر جابر

الأرتريون فى مفترق الطرق –

@ من جهة النظام الأرترى يعيش حالة تآكل داخلى – والحزب الحاكم استنفذ كل المخزون الذى كان يملكه ويسوقه لاستمرار حكمه ( الأنتصارات فى معركة

 التحرير – شعارات الأعتماد على الذات – الدفاع عن السيادة الوطنية ضد تقراى -- ) وبالمقابل فان الأنجازات التى ادعى أنه حققها بعد الاستقلال أصبحت

 خزانات مجهرية واحتفالات مظهرية ومشاريع وهمية لا مردود لها.



ما علاقة ربطة العنق بمعاداة ملتقى الحوار الوطني ؟/  علي عافه إدريس ـ الدوحة

تقول الموسوعة الحرة( الوكيبيديا)  عن ربطة العنق : يرجع تاريخ ربطة العنق  وبالإنجليزية ( Necktie‏) إلى بدايات القرن السادس عشر وبالتحديد في الفترة بين (1618ـ 1648) وهي فترة الحرب الأوروبية التي امتدت لثلاثون عاما، فقد استخدم الجنود الكرواتيون هذه الربطة وكانت عبارة عن (شال)  ملفوف على العنق بنفس الطريقة التي تلف بها ربطة العنق اليوم ، و إن أصل كلمة (كرافات) هي كلمة محرفة ومشتقة من الكلمة "كروات" , وقد كانت الحرب  شديدة وعنيفة لدرجة أن طريقة إعدام الكرواتيين كانت بتعليقهم بربطات العنق التي يرتدونها، ومن هنا جاء أصل الكلمة الإنجليزية نيك تاي(Necktie ) والتي تعني بالعربية ربطة عنق.



 قصة : المدن وأشباح الليل  / بقلم الحسين علي كرار

في الشتاء القارس في ذلك العام الذي كان الجو فيه مشحونا ومحموما بالغليان والإضطراب  ، إذ ساد الخوف والجزع قلب جيش الإحتلال الأثيوبي ،لقد كانت المعارك الحاسمة والعمليات الفدائية الجريئة داخل المدن الأرترية بلغت ذروتها في ذلك العام ، وكانت كل المقدمات والدلائل تنبئ بأن شيئا ما سيحدث ، فالحقد الداكن يسود المستعمرين وكانت عيونهم ترمي بعلامات الإستفهام نحو الريف البريئ  ، وقد أحس الشعب بذلك وتوقع الكثير  ، ففي صيف ذلك العام طبقت أثيوبيا سياسة الأرض المحروقة ودمرت المدن والقرى وشردت الآلاف وإستبدلت سنين الرخاء بالسنين العجاف   .



العيوب الأساسية (السياسية والقانونية) في دستور النظام الارتري/ الخامسة الخامسة /   بقلم/ عثمان صالح

أن الشرعية هي الاعتقاد أوالقناعة الخاصة والعامة من لدن الأفراد بصحة مصدر السلطة وممارستها وانتقالها من ناحية ، ومدى موافقة تصرف الحكام للقوانين ومدى خضوعهم هم لهذه القوانين من ناحية أخرى ، أي ما يسمى بالمشروعية . ووفق هذا الفهم فإن دستور النظام يفتقد الى أهم عناصر القبول به وهو(التراضي السياسي) باعتبار أن الدستور في أهم وجوهه هو وثيقة (سياسية) وبالتالي فإن مفهومي الشرعية والمشروعية مفقودان تماماً الى حين وجود تراضي سياسي في إرتريا. بينما نجد المعارضة الارترية تحرص في كل برامجها على التراضي بين قواها وحسم القضايا محل الخلاف بينها بالتفاهم حتى يحظى ما يتخذ من قرارات برضى من جميع المكونات السياسية بل تطور الأمر عندها الى الاتفاق على إعطاء حيز معقول لمنظمات المجتمع المدني الارترية في رسم سياسات المعارضة الارترية .



هؤلاء يستحقون منّا التحية / علي عافه إدريس ـ الدوحة

  بادئ ذي بدء  بودي أن أسجل كلمة عن عملاق من عمالقتنا ترجل أخيراً : رحل عن دنيانا الفانية يوم أمس الخميس القائد محمد سعيد ناود رحمة الله عليه وبفقده فقدت أرتريا أحد كبار رجالاتها ، رجل ليس له في بلادنا مثيل ، فقد حباه الله رحمة الله عليه  بجمع الذي من الصعب جمعه ، فعندما يذكر النضال تجهده في الصفوف الأولى للمناضلين ، وعندما يذكر الكُتاب والكتابة لا تجد من يدانيه ولا قريب من مبانيه ، رحمة الله عليه أنه قد ترك لنا في كل المجالات أرثاً نفتخر به وستفتخر به كل الأجيال القادمة .



 تكريم الراحل محمد سعيد ناود بدلا عن اسياس!!! / بقلم سليمان مندر

- عفوا القراء الاعزاء فقد اصبحنا لا نتحدث عن رموزنا الا بعد رحيلهم ومفارقتهم الفانية واليوم في القلب الف حسرة وفي الافئدة الحناجر مليون عبرة  .- قبل ايام قرأت مادة نشرت للمناضل العم صالح حيوتي يحكي فيها مآساة الرعيل وسالت دمعاتي وخالجتني عبرات وزفرات لما يعيشونه من حياة وقد افنوا زهرة شبابهم في سبيل ارتريا وشعبها  ليقطف اسياس وزمرته تلك الثمار ويحرموا الشرفاء حتى العيش  فوق تراب وطنهم بكرامة , وكنت بصدد كتابة اسطر اعبر  فيها عن تلك القضية المنسية ولكن شاءت الاقدار ان يكون غير ذلك وربما في مرة قادمة  .

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,615,793 وقت التحميل: 0.04 ثانية