Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
نظـــــــــام أسيــاس ام التقـرنــــية ؟؟ / بقلم سليمان مندر

- اتمنى عزيزي القارئ أن تتصفح هذه السطور بقلب مفتوح وعقل متقد بعيدا عن تأثيرات العاطفة والاحكام المسبقة.- وحتى لا يفهمني البعض خطأ , وحفاظا على وقتك الثمين اخي المتصفح الكريم اواختي الكريمة دعونا نكتفي بما جاء في وثيقة العهد حيث اثبتت بلغة الارقام فداحة ما يدور هناك في ارتريا للمسلمين وغيرهم من فئات الشعب الارتري من غير التقرنية وان طال الظلم ايضا ابناء التقرنية .



سقطت قشور الماس عن عينيك / بقلمحمد كل

    يمكن وصف العقيد القذافى برباعية أستاذنا الكبير عباس محمود العقاد التي يقول فيها: ليس أضنى لفؤادي من عجوز تتصابا.. ودميم يتحالا .. وعليم يتغابا .. وجهول يملأ الأرض سؤالاً وجوابا.البيت الأخير ينطبق على هذا الجاهل الفاجر، يقولون فيه هو أطول حكام العالم العربي بقاءاً على كرسي الحكم، أوجد نظام حكم " قرقوشي " يليق بمقامه، فهو ليس برئيس أو حاكم ولكنه " قائداً للثورة " كما يقول هو!، لكن أي ثورة؟ عن أي ثورة يتحدث، هناك شيئ يسمونه " خرابيط " وهم، نظام حكم مركب بشكل سريالي، قائد الثورة ما هي مسؤولياته وحدود منصبه؟ لا أحد يعلم، لا يوجد دستور ولا نظام حكم، هناك شيئ غريب يسمونها لجان شعبية ومؤتمرات، شيئ أغرب للعب العيال لإستمرار إستبداد مهول، قال أحد الصحفيين أن القذافي في سياسته البوهيمية الغريبة المبنية على أسس وقواعد واهية، روج لها في كتابه المشهور " الكتاب الأخضر " الذي حاول أن يؤسس فيه لنظرية سياسية خاصة وفريدة حولته إلى مادة دسمة بالفكاهة والسخرية جعلت بعد المكتبات في الجامعات الكبرى في الغرب تصنف الكتاب تحت خانة " الكوميديا الساخرة " وليس العلوم السياسية.



   الشبكة االإرترية للحوار الوطني/      الورقة الثامنة

علاقات إرتريا الأقليمية والدولية  بعد التغيير:_

إن المهام الأساسية في سياسات الدول الخارجية تتمثل في حماية أمن وسيادة البلآد والعباد والذي يعد خط الدفاع الأساسي عن المصالح العليا للدولة في العديد

 من الجوانب الأمنية والإقتصادية والإجتماعية والثاقافية تتلخص في البعد السياسي الشامل. الأمر الذي يستدعي النظر في طبيعة العلآقات التي تحكم علآقات

 الدول فيما بينها بالإعتماد على تشخيص مصادر التهديد القائمة أو ألمحتملة للأمن الوطني  بالربط بين مصادر تهديد الأمن القومي أو ألوطني ببعديه الداخلي والخارجي .



بيان من منتديات ارتريا الحبيبة بخصوص أحداث ليبيا

لقد تجرع الشعب الليبي مرارة الظلم والاضطهاد والتفقير والسجن لمدة تفوق الأربعين عاماً من حاكم معتوه نصب نفسه زعيماً أبدياً كما كشف ذلك بنفسه من خلال خطابه الأخير، الذي ووجه بالأحذية والاستهجان من الشعب الليبي الذي فاجأه بخروج لم يكن يخطر بباله. وفي هذه الأيام التي يمر بها الشعب الليبي العظيم بظروف حرجة ودقيقة في تاريخه الحديث تابعت إدارة منتديات إرتريا الحبيبة هذا الحدث بكثير من الاهتمام خاصة وأن الأمر يهم الشعب الارتري الذي يمر بظروف مشابهة من زعيم تربطه علاقات مريبة بالزعيم الليبي معمر القذافي حيث اهتز عرشه الوهمي الذي بناه على قواعد هشة أسماها زوراً وبهتانا سلطة الجماهير والجماهير منها بريئة.



إرادة الحياة / كلمة سر الشعوب المقهورة "تونس"/ مجموعة تجديد الصحوة

لا شئ يلهب المشاعر ويوقظ الوجدان ويحرك الأفئدة مثل الثورة إنها ذلك الفعل الجماهيري الشعبي الشامل الكاسح الذي يتفجر في لحظة عبقرية ليغير الواقع من حال إلى حال آخر إنها البوتقة التي تصهر فيها إرادة تغيير الواقع مع رومانسية الحلم بالمستقبل إنها لحظة الصدق التي تنهي عهود الكذب والخداع لحظة الفعل التي تمحو عهود الخوف والإستكانة لحظة الأمل التي تطوي صفحة اليأس والإحباط وها قد أراد شعب تونس ومصر فاستجاب لهم القدر وإنجلى ظلام ليله وأنكسرت قيود جلاديه وغدا في إرتريا ثورة الشعب سترغم الديكتاتور على الهرب من البلاد فقد تأكد بما لا يحمل قدرا للشك عدم إستبعاد قدرة الشعوب التي ترزح تحت نير الحكم الإسبدادي مهما طال أمده واشتدت فبضته الأمنية على فرض التغيير عبر ثورات شعبية تخور أمامها قوة الرصاص وسطوة الفساد .



سقوط نظام القذافي إهتزاز لعرش اسياس وانتصار لشعبينا / بقلم / سليمان مندر

- لم يتوقع احدا ان يثور الشعب الليبي الذي احكم عليه نظام القذافي قبضته الحديدية .- واشارت معظم التحليلات السياسية الى انه ربما يكون النظام اليمني او الجزائري هو التالي سقوطا ولم يضعوا نظام القذافي ضمن تلك القائمة .- حتى موقع عواتي الارتري والذي يتبع سياسة توصف بالمعقدة في التحقق والتحري من الاخبار والمواد التي تنشر به تحريا للمصداقية لم يفلت من الوقوع في خطأ التخمين وذلك في استطلاع للرأي بالموقع ,حيث وضع قائمة للانظمة العربية المتوقع سقوطها ولم يكن من بينها نظام ليبيا !!!.



هل سيتحمل نظام هقدف سقوط حلفاؤه يوم بعد يوم . /بقلم  أحمد محمد ناخودة

كما يقول المثل لن تغيب الشمس إلا بسماع شي جديد  فخاصة هذه الآيام أصبح الجديد يختص في الزعماء وعن رحيل أخبارهم واحد تلو الآخر وكل شمس تشرق كل صباح وبلسانها أرحلوا مننا يا ديكتاتورين  وتغيب وبرفقتها المخلوعين من الديكتاتورين فكل منهم يزداد  تمسكا بكرسي الحكم فكلما أزدادو تمسكهم أزدادت إرادة الشعوب على التغير الشعوب الذين لم يعيرو لهمومهم في يوم من الأيام  ولكن مشيئة الله أدركوا هولاء الحكام بعد فوات الآوان أن الشعوب هي مصدر التغير والتثبيت مهما يطيل سكوتهم وتحملهم على عمائل حكامهم  ومما لاشك التغير بدأ من تونس وعبر على مصر وهو في حالة ترنزيت في ليبيا ومما لاريب أن الترنزيت سيقلع القذافي وحكمه والتغير لن ينحصر هناك بلاشك فالعدوى أصيب بها جميع الشعوب المضطهده من حقوقها في العالم الثالث وكما نعلم أن نظام مبارك والقذافي كانوا من مؤيدين لنظام الديكتاتوري الآفورقي 



الشعراء في ثورياتهم / الحسين علي كرار

توهجت النفوس بالثورات المشتعلة في المنطقة العربية وهبت رياح التغيير تحمل عطور الدماء الزكية شباب يفتح صدره  للموت فداء وتضحية لغد يزيل الليالي المظلمة فتونس الخضراء ومصر الكنانة وليبيا المختار واليمن السعيد شبابها وفتيانها وصبيانها يتسابقون للاستشهاد لغد واعد يكنسون الطريق لوصوله . وجدت جمال الوصف لهذه الثورات في عقول الشعراء فاخترت هذا العنوان الشعراء في ثورياتهم وكان الأستاذ خالد القشطيني يكتب في زاويته في جريدة الشرق الأوسط الشعراء في إخوانياتهم فلا بأس أن يكون العنوان مرادفا له. وسأبدأ بشعراء دول القبائل العربية  فعنترة العبسيّ  فارس السيف ومشعر اللسان أحس بظلم المجتمع وتنكر القبيلة لم يشفع له سيفه وفداءه فانفجر ثائرا من ظلم الدهر وغدر الأقرباء.



محاســـــن الديـكتــاتور أسيــــاس ونظـــــامه(2) / بقلم / سليمان مندر

- في المقال السابق ذكرت ان ما ساقوله ربما يغضب البعض وخاصة المعارضين لنظام (السقيم اسياس), واخترت له السقيم بعد ان اتضح انه كان بدولة قطر للعلاج من الكثير من الامراض المستعصية ومنها السرطان وليس كما روجت اجهزته الاعلامية.- ولان ما لم اذكر من سلبيات النظام وممارساته واخطائه لا تحصى ولا تعد دعونا نتحدث اليوم عن الشيئ الوحيد الذي يحسب لاسياس ونظامه .



مازالت نارنـا هادئـة / بقلم محمد صالح مجاوراى الولايات المتحدة الامريكيــة 

من العوامل التى تؤخر تغيير النظام الدكتاتورى عندنا فى ارتريـا رغم ضعفه هو أننا مازلنا نسعى للتغيير من المنطقة المريحـة ولانود دفع ثمن معركة الكرامة التى تتطلب أن نعمل فى المنطقة الخطرة التى فيها القتل والاعتقال والتعذيب والاضرار بالمصالح الماديـة. التغيير يحتاج نارا مستعرة لتحرق الطاغية، ولاتستعر نار التغيير الا عندما يكون وقودها الناس ومصالحهم.  نارنا هادئة حتى الآن نرمى فيها من وقت لآخـر بعض الاوراق الخفيفة مما نكتبه من بيانات وتصريحات وعيدان صغيرة من لقاءات واجتماعات هنا وهناك لنبقى جذوتها مشتعلـة لكنها بعيدة عن أن تكون حارقة.



الوثيقة الرّعناء والموِقف الأرعَن / بقلم / أبو وائل / الولايات المتحدة الأمريكية

غُبن غير مبرَّر يتحوَّل إلَى حروف وجُمل سوداء تُترجمُ إلى كارثةٍ باهظة الثمن يدفعُ ريعها الخاسرالجناح الثاني والشريك الأساسي لوطن ثنائي الثقافة ، يرزح تحت وطأة الظلم والأستبداد ، ومحاولات إمحاء زائفة تمضي في طريقها مستهينة بحقائق التأريخ وأوصال روابط التعايش في أكبر حملة نكراء ، لأذابة وتعطيب جناح الشريك ودوره المشهود في وطن يسع ثناياه لكل الشعب الذي قدم له التضحيات الجِسام من أجل عيشة كريمة وحياة هنيئة رغيدة وتحقيق أحلامها في  إشاعة روح الديمقراطية والتعددية السياسية بكل أطيافها والوانها المتعددة في وطن يستوعبُ أبنائه بشكل متوازن .



ثورات شعبية تقتلع النظم العربية الاستبدادية: وقفة تحليلية؟ / إدريس عبد الله قرجاج

استهل عام 2011م وهو يحمل التغيير تجاه المنطقة العربية عبر ثورات شعبية مجيدة غير منتظرة وغير متوقعة في توقيتاتها أو أمكنتها على النحو البديع الذي ظهرت به مما يعطينا الانطباع بأن حالة الشعوب كانت في وضع متأهب ومستنفر يتحين الفرصة المناسبة ليغتنمها من دون مقدمات لتنسف تلك الانساق التسلطية والمستبدة والمستحكمة على مقاليد السلطة في كثير من البلدان العربية لدرجة بدا في أذهان الكثير من الشعوب العربية التي تسلل في نفوسها شعوراً يائساً بأن من المتعذر أو من الصعوبة بمكان إحداث التغير السياسي والاجتماعي والاقتصادي في بلدانها التي تخضع لنظم ديكتاتورية قائمة على الفرد السلطان الأبدي وحزبه الأوحد المهمين والمسيطر على كافة مجالات الحياة والدولة مثلما كان الحال قبل أيام معدودات في تونس درة المغرب العربي



وإذا الفجر جناحان يرفَان عليك / بقلم: حمد كل

وقف العالم مشدوهاً وهو يشاهد في التلفاز كتل من الجماهير وهي تهدر، راياتها مرفوعة عالية، تهتف، زاحفة في الميادين في البدء، ثم الزحف الأكبر نحو قصور الجلادين، من أجل إسقاط دولة الظلم وإرساء العدل وإستعادة الكرامة لإنسان تونس ومصر... انه زلزالاً سياسياً إستأثر بإهتمام العالم!.



المثبطون والتقاعس عن التغيير / بقلم / محمد جمعة ابو الرشيد .

الإنسان يتاثر بما يسمع وبما يقرأ وبما يشاهد ، وغالب الناس يتفاعلون بالمؤثرات قبل التفكير فيها والتأمل في عواقبها ، ولذلك الإنسان في حاجة أن يسمع دائما للكلام الإيجابي الذي يدفعه الى الخير ويبعده عن الشر ، وفي حاجة لقراءة مقولات وحِكم هادفة تصقل مواهبه وترفع مخزونه المعرفي المثمر ، وهو اشد ما يكون في حاجة لمشاهدة مواقف نبيلة وعظيمة من اهل العزائم .

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ   ***   وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها   ***   وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ .

المتقاعسون يتحججون بالجيوب وأهل العزائم تدفعهم للنجاح العقول :



الشبكة الإرترية للحوار الوطني / الورقة السادسة:- الدين والدولة والسياسة في إرتريا خلآل المرحلة الإنتقالية :-

الورقة السادسة:-

الدين والدولة والسياسة في إرتريا خلآل المرحلة الإنتقالية :- لاشك أن البعد الديني يعتبر من الأبعاد الأساسية في تكوين الشخصية الأنسانية يجد تجلياته في إختيارات وتوجهات الفرد والجماعه في كل مجتمع من المجتمعات عبر التاريخ . يذداد دوره من مجتمع إلى آخر ومن مرحلة إلى مرحلة أخرى ولكنه دائما يحرك لاشعور الإنسان إلى منطقة الشعور وفقا لمقتضيات كل مرحلة وظرفه .

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,619,538 وقت التحميل: 0.05 ثانية