Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
الوصل أو الفصل بين الدين والدولة

مصطلح فصل الدين عن الدولة مصطلح غربي لا علاقة له بالإسلام، ولذلك يجب أن يعرض مصطلح الفصل بين الدين والدولة من خلال الواقع التاريخي الثقافي الاجتماعي الذي ظهر فيه، بعد الوقوف على حقيقة هذا الواقع، وعلى مدى الاختلاف والتباين الشديدين بينه وبين واقعنا الثقافي الاجتماعي الذي نعيش فيه. فلا وجه للمقارنة بين الأوضاع التاريخية الثقافية السياسية الاجتماعية للمجتمعات الأوروبية التي ظهر فيها هذا المصطلح وبين الأوضاع التاريخية الثقافية الاجتماعية السياسية للمجتمعات الإسلامية. لما ساءت الحال في أوروبا في القرون الوسطى، و بلغ الظلم والاستبداد بالمخلوقات مبلغا لم يبلغاه في أظلم عصور التاريخ القديم، ثار الناس على هذه الأوضاع فنادى مارتن لوثر بالإصلاح الديني واتبعه الكثير من الناس.



إعمار الشرق . ما الجديد / بقلم / محمد نور وسوك

أهل الشرق يرتبطون بأهل الشمال بصلات الرحم والقرابة والعيش المشترك والمصير الواحد منذ بزوغ فجر التاريخ العربي في السودان متمثلاً في التشابك والتلاحم القبلي والصلات الطيبة بين ( الجعليين والشاقية والرفاعية والنافعاب والبطاحين وعرب البطانة والشكرية والبشارية وبني عامر وبني عمار والرشايدة والهدندوة والدناقلة ) تلك الروابط المتينة من النهر إلى البحر.

 ولكن أهل الشمال لم يتعاملوا مع هذه المنطقة من منطلق استراتيجي كمجال حيوي لهم بل تركوها في الجهل والعوز وهم يملكون الثروة والسلطة والتعليم ويسكنون الأحياء التي تنعم بالكهرباء والماء، أما سكان الشرق فيسكنون في العشوائي (هاموش كاموش – حلة ولّع – حلة غصب ) هذا للتذكير وليس للتحريض.



المواقع الارترية المستقلة مالها وما عليها / بقلم صالح عثمان علي خير

في ظل هذا التطور الذي يشهده العالم في وسائل التواصل والاتصال نجد أنفسنا بحاجة إلي متنفس لتفكيك ما يواجهنا من مشاكل علي مستوي الوطن الارتري بأسره وهو موضوع مصيري ووجودي إن أحسنا إدارة الحوار والتواصل البناء بيننا ومن أهم هذه الوسائل هي المواقع الالكترونية الارترية المستقلة مثل "النهضة – فرجت – عدوليس ....الخ " لأنها توفر حيزا مرنا ومستقلا يمكن أن يسهم في عكس ما يجول في أذهاننا من خواطر وأفكار وأراء تثري ساحة العمل الوطني خاصة وان العالم أصبح عبارة عن قرية صغيرة وساحة مكشوفة يسهل قراءتها لمن أراد أن يري الحقائق ويفهم ما يدور حوله من أحداث وتطورات تؤثر في حياته حاضرا ومستقبلا لذلك فوجود مثل هذه المواقع مهم وضروري خاصة في ظل هذا التعدد التنظيمي الكبير وتغير خارطة تحالفات هذه التنظيمات بين لحظة وأخري في ظل المؤثرات المحلية والإقليمية والدولية وتواصل هذه التنظيمات وتجاذبها مع هذه المؤثرات من خلال قراءات وإغراءات مختلفة يمكن أن تؤثر علي مجمل مسيرة العمل الوطني سلبا أو إيجابا.



كشـــف المســتور بقلم / محمد نور وسوك

تحدثت مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية الأسبق بكتاب صدر في أمريكا عن إمكانية إسقاط حكومة الرئيس البشير وتسليم مقاليد الحكم للزعيم الجنوبي الراحل جون غرنغ . وقد حللت ( الموساد والس أي إي ) عندما استلم موسفيني (قبيلة التوتسي) مقاليد الحكم في أوغندا واعتبرت ذلك نصراً لها . والكل يعلم حرب منطقة البحيرات ( راوندي – بورندي – أوغندا – الكونغو الديمقراطي ) ومقولة الرئيس كابيلا الأب لأبناء شعبه ( ستكونون عبيداً للتوتس إن لم تحاربوا معي من أجل كرامتكم ) وبدأ زحف المخطط الصهيوني الأمريكي القديم الجديد نحو السودان العزيز وبدأ بالعلاقة مع جوزيف لاغو زعيم حركة التمرد الأولى ( الأنانيه ) مروراً بجورج غرنغ وصولاً إلى سلفاكير والتي جعلت من السودان حقل تجارب للأكاذيب والمسرحيات والسيناريوهات ووصفت شعب السودان بكل أنواع النعوت القبيحة



الحلم الإرتري للعام الهجري والميلادي الجديدين المواطنة والمستقبل .

هل ما يواجهه المواطن الإرتري خلال هذه السنوات كانت إضافة للمواطنة بأبعادها أم كانت خصما منها ؟ في معنى المواطنة : من الأهمية أن نحدد فهمنا للمواطنة فنحن ننطلق من تعريف للمواطنة إستخلصناه من خلال إطلاعنا على كثير من الأدبيات المعتبرة و الخبرات العملية للمجتمعات التي قطعت شوطا في مسيرة المواطنة فالمواطنة: تعبير عن حركة الإنسان اليومية مشاركا ومناضلا من أجل حقوقه بأبعادها : المدنية والسياسية والإجتماعية والأقتصادية والثقافية على قاعدة المساواة مع الآخرين من دون تمييز لا بسبب اللون/الجنس/العرق/الدين/المذهب/المكانة/الثروة.



حتى لا يصبح فرحنا طيفاً / علي عافه إدريس ـ الدوحة

قد أفرحتنا حركة الاهتمام بالرعيل التي بدأت منذ أكثر من سنتين  وتجسدت في تكوين جمعيتين إحداهما في السويد والأخرى في أستراليا ، وقد توج ذلك الإهتمام والتفاعل بمشاركة وفد من الرعيل بملتقى الحوار الوطني للتغيير الديمقراطي الذي إنعقد بأديس أببا ، ثم تكوين لجنة تحضيرية لمؤتمر الرعيل برآسة المناضل صالح حيوتي ،  وقد تفاعل الجميع مع هذا الإهتمام  لجملة أسباب سناحاول تلخيص أهمها



إستفتاء السودان بداية السلام ام نهاية الهدنة؟

إن الوضع السياسيى  فى القرن الافريقى عامة والسودان خاصة مقبل على عهد جديد وفق المعطيات التى تلوح فى سماء المشهد السياسيى فى المنطقة،ولا يستبعد إن الطبيعة البركانية لجغرافية القرن الافريقى أن تنعكس هذه المرة  الى أوضاعه السياسية . فى التاسع من يناير عام 2005وقعت حكومة السودان والحركة الشعبية اتفاقية السلام فى نيروبي  تتكون من 300 صفحة وسبع بروتوكولات توصل اليه الطرفين فى خلال العامين من المفاوضات،والجدير بالذكر ان  موقف حكومة السودان كان  اقوى من الحركة الشعبية من الناحية العسكرية فى تلك  الايام،إلا ان نصوص  الاتفاقية توحى عكس ذلك، فقد تحصلت الحركة الشعبية على  مكاسب كبيرة تجاوزت كل التوقعات،وبتالى إن دولة جنوب السودان ولدت بكامل ملامحها منذ  اليوم الاول الذى وقعت فيه على الاتفاقية فى نيفاشة  وعملية الإستفتاء ما هى الا تحصيل حاصل من الناحية العملية. ليس عيبا للمنهزم ان يبحث عن النصر بواسائل اخرى اذا عجز العسكر عن تحقيق النصر،لكن ما هى الاسباب الحقيقية التى دفعت حكومة الخرطوم الوصول الى نهاية الطريق منذ اليوم الاول الذى وقعت فيه على الاتفاقية فى نيروبى؟وأعطت كل شيئ دون ان تأخذ أى شيئ.



مشاركة في موضوع أين أخونا محمد نور ؟؟؟زميل محمد نور أبرار

المختطف الأخ  محمدنور أبرار مشاركة في موضوع أين أخونا محمد نور ؟؟؟ وأنا أقول وأين إخواننا ؟

في 5 – ديسمبر -2004  من وسط العاصمة أسمرا اختطفت نظام افورقي الأخ  محمد نور أبرار وفي نفس التاريخ 5- ديسمبر-2009 

 

كتبوا عائلته في المواقع الإرترية بعنوان  أين أخونا محمد نور؟ ومشاركة في هذا الموضوع اقول كما يلي:



عندما يبحث محمود جابرا عن قارئ محايد لرسالة غير محايدة !!/بقلم / هنادي احمد

كتب محمود جابرا مقالا بعنوان"رﺳﺎﻟﺔ ﻣﻔﺗوﺣﺔ ﺗﺑﺣث ﻋن ﻗﺎريء ﻣﺣﺎﯾد"والرسالة من عنوانها تفهم بان الرسالة موجهة لقارئ محايد، ولكن ما لم افهمه هو، هل هذه الرسالة كانت موجهة  الى محايد  سلبى اي " ذاك المتلقي السلبي الكسول الذي لا يعنيه تتبع الامور من بداياتها، ويمتص المعلومة التي تقدم له دون ان يبذل جهدا في التحقق من مدى صحتها " ؟  ام الرسالة كانت موجهة الى المحايد الايجابي اي "* ذاك المتلقي الايجابي الذي يتفحص المعلومة ويبذل جهدا في التحقق من مدى صحتها ؟ " فاذا كان جوابه هو للمحايد السلبي، فاقول له الرسالة وصلت فنم غرير العين .  



إرتيريا: بين سلطة غير شرعية.. وعروبة مفقودة . / بقلم: إدريس عبد الله قرجاج

إن تحديد الهوية لأي بلد يقاس بالأغلبية الجمعية لمكوناته الاجتماعية التي تعبر بشكل وبأخر عن انتمائه لأي أمة من خلال أنماط الحياة المتصلة بالجذور العرقية والدينية والثقافية والتاريخية فضلا عن الجغرافيا المحيطة به لتعرف عن هويته، وإذا أخذنا في الاعتبار هذه العوامل فنجد أن الشعب الأرتيري بتكوينه الاجتماعي الحالي لا شك أنه نتاج طبيعي لتلك الأنماط لكونه نشأة وتكونه عبر هجرات قديمة وحديثة متصلة بأصوله السامية والحامية التي عبرت البر والبحر لتكون نسيجا اجتماعيا في أغلبيته انحدر من عربا عاربة أو عربا مستعربة، دون أن نغفل حقيقة التنوع العرقي الذي يدخل فيه العنصر الزنجي الإفريقي كأحد مكوناته الاجتماعية الأصلية،



 أفورقى والقمة الافريقية-الاوروبية /بقلم / كفاح صابر

 من المعلوم عقد القمم والمؤتمرات الأقليمية والدولية الهدف منها البحث عن حلول من خلال تبادل الأفكار والاراء لحل المشاكل التى تواجه المجتمعات البشرية ولا مكان لمن يعمل على  تفاقمها أو تصدير تلك المشاكل وقمة الاتحاد الافريقى-الاوروبى بطرابلس-ليبيا والتى تابعنا جلساتها عبر وسائل الاعلام المرئية كان من أبرز بنودها البحث عن التعاون الاقتصادى والهجرة الغير شرعية.



السياسة بين المنطق والأحقاد /بقلم ابو وائل / أميركا

كثير من المجتمعات تحمل في طياتها كثير من العلل والسلبيات كما هو شأنها في التعايش الأيجابي فيما بينها وبين  الآخرين بالعيش في الأخاء والود والتآلف وذلك وفق ماهو موجود في العرف والتقاليد السمحة  والقيم المشتركة في تبادل الأحترام والأنساب والعلائق الأجتماعية القوية وروح الأنسجام ،  وذلك بالرغم من إختلافاتها وإختلاف البيئة الأجتماعية للمكونات المتعددة ذات الألوان والوجوه الكثيرة ، وبالرغم من هذا البون الشاسع الذي يحدد ملامح كل المكون القائم بذاته ، نجد المحددات واضحة كسطوع الشمس بين كل مجتمع ، ونجد خيوط العلائق الأجتماعية التي تربط تلك المكونات ببعضها  قوية ومتأصلة ومطمورة بمفهوم وحدوي متوازن منذ القدم  .



عندما يبدأ احمد صلاح الدين حكاياته من " ثانيا "/بقلم /  هنادي احمد

نشر الاستاذ احمد صلاح الدين عدة مقلات في المواقع الالكترونية الارترية ، ونذكر منها ، الأولى عن المناضل أحمد محمد ناصر والثانية عن المناضل أدحنوم قبرماريام ثم الثالثة عن الأستاذ عمر جابر(عمرجابر: من دهاليز السلام إلى كواليس الحوار) و ( فشلت الجبهة ونجحت الثورة ) ثم سلسلة مقالاته الاخيرة من( اشكالية ارتريا تكمن في ازمة مسلميها مع انفسهم )وقد اتخذ من هذه المقالات منبرا لتصفية الحسابات مع بعض الشخصيات التي يختلف معها والقبائل التي لاينتمي اليها ، وبهذا يكون الاستاذ احمد صلاح الدين قد اوقع نفسه في نفس المطب ممن وصفهم في ملحوظته (الجبهجيات ياناس – يامسلمين – كلها عشيرة وقبيلة – في قبائل ) ولم يسلم نفسه من تهم القبلية التي يتهم بها الاخرين.



أقنعة سقطت وأخرى آيلة للسقوط (2ـ2) / يقلم علي عافه إدريس الدوحة

 كان من المفترض أن أخصص هذا الجزء من مقالي لموضوعات أخرى ، إلا أن دخول أبوصهيب في الخط أجبرني على تأجيل تلك الموضوعات .

    في الجزء الأول من مقالي هذا كنت قد تناولت في فقرة قصيرة الملثم العنسباوي رداً على هجومه عليّ  في مقاله ( اللحظة الحاسمة أسقطت المربي الفاضل صالح حمدي ،،، مجرد تساؤل عفواً يا علي عافه   إدريس ) فكتب المجاهد أبوصهيب مقالاً طويلاً بعنوان (متى ينتهي مسلسل التشكيك؟) تباكى فيه على الحملات التي تستهدف حزب المؤتمر   الإسلامي ، وكذلك مجد حزب المؤتمر الإسلامي حتى ظننت أنه يتحدث عن حزب المحافظين البريطاني ، وقد كان أبوصهيب صادقاً جداً لدرجة أنه تجاهل عمداً أن الذي بدأ التهجم عليّ شخصياً هو صديقه المجاهد الملثم العنسباوي ، لذا وجدت نفسي مضطراً للرد على أبوصهيب .



`ሓዲራ (ብሽማግለ ንጉባኤ ኦክላንድ &#4

ከቦሮ ህ.ግ.ደ.ፍ፡ ብሓዳስ ከቦሮ ንዲሞክራስያዊ ለውጢ ተተኪኣ። ናብቲ ገፊሕ ዳስ ዘተን ምርድዳእን ዋዕላን፡ ገጻ እትመርሕ ከቦሮ መንእሰይ፡ “ንዑ ኩሉኹም ኣሕዋት ኤርትራውያን፡ በዚ’ዩ መንገዱ ሰዓቡኒ ተጸንበሩ ተዛተዩ!” ክትብል ኣምስያ። መቓልሕ ድሕነት ሃገርን ህዝብን ዝኾነት ሓዳስ ከቦሮ!!፡ ኣብ ኣክላንድ ዲም!! ዲም!! ክትብል ጀሚራ ኣላ። ዓመታ ዘይመልኣ ሓዳስ ከቦሮ ሽመልባ ኣብ ኦክላንድ ኣለና!! ክትብል ተሰሚዓ።

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,615,658 وقت التحميل: 0.04 ثانية