Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
(أفورقي ) وفشل محاولة إقامة اقتصاد طائفي / بقلم : محمد عثمان علي خير   كاتب وصحفي اريتري

لاشك إن كل بلد من  البلدان له مميزاته الجغرافية الخاصة ،وتلعب هذه المميزات دورا مهما في عملية النمو والتطور والتنمية والمستوي المعيشي للمواطن ،كما إنها تنعكس بأثر ايجابي كبير في العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين الدول والشعوب ،وبما أن موقع اريتريا الاستراتيجي في البحر الأحمر وعلي امتداد ألف كيلومتر علي هذا البحر، جعل منها بلد جذاب وفي نفس الوقت تهدده المطامع الخارجية،وأيضا الموانئ الاريترية تعتبر من المصادر الاقتصادية الحية التي تمد الخزينة الاريترية بأموال تغذي مجالات هامة في وتيرة الاقتصاد الاريتري، واريتريا من الدول التي تتمتع بمعظم مقومات الدولة الغنية بما تملكه من ثروات اقتصادية متنوعة وموارد طبيعية هائلة مثل المعادن بشتى أنواعها وفي مقدمتها(البترول والذهب والنحاس واليورانيوم)  إلي جانب مواد البناء وعلي رأسها الرخام النادر والذي تستورده ايطاليا بكميات تجارية، 



ابوراى ومنظمة سدرى.. تضليل وارباك مقصود / حامداود محمود

حتى وقت قريب كنا نعتقد ان بعضا من افراد سدرى المسلمين منهم طبعا، يتخذون مواقف او توجها معاكسا لمجتمعهم لمصلحة ذاتية او انه تهيا لهم فى ظل بعض الانكسارات او الخذلان والياس من اوضاع تنظيمات المقاومة ،ان يذهبوا الى درجة الانتقام من اهلهم بتعزيز مواقع الغلاة المتجبرين ،وهذه هى الحقيقة الخالصة، وطبعا  تاريخنا قد شهد مثل هذه الانواع .وفى احسن الظن كنا نعتقد ان بعضا منهم ،ولاسباب مبررة مثل الجهل بالواقع المعاش وعدم مواكبته او لجهلهم بالخلفية التاريخية والاجتماعية او لاسباب عدم الادراك والوعي للامور نفسها ،قد وصلوا الى هذا المستوى. بالتالي فان تساقط نفر وانسلاخ نفر / دعونى ان اسميها /أصوات حائرة/ لن يخذل الامال او يكسر من عزائم القوم .و بالتاكيد ان الانزلاق ضد التيار الوطني العام ،ثم الاضلال بقصد وسوء نية ،ليس امرا يترك ليمر مرور الكرام، وخاصة ممن يعتبر نفسه قيادي اساسي او منظر لسدرى وهكذا اضطررت لكتابة هذا التعليق



تنظيمات المعارضة : / كلو يدعوها للمغادرة وهمد أغلق عليها الأبواب وسلم المفاتيح لهيابو / علي عافه إدريس ـ الدوحة

عندما تتم مناقشة أوضاع المعارضة الأرترية وأسباب ضعفها وعلاقتها بأثيوبيا بموضوعية وتجرد بعيداً عن التوظيفات والمهاترات بالتأكيد ذلك سيدفع الجميع للموضوعية والتجرد ، وإلى أن يتحقق ذلك سنظل نعري الكتابات ذات الغرض التي تخون البعض وتمنح شهادات الوطنية للبعض الآخر لهذا كان مقالنا هذا .

أخيراً الأستاذ كلو تحدث عن النظام :



رغم المؤامرات ظلت شامخة /  ابو اسامة السودان

عندما تكونت جبهة التحرير الارترية في القاهرة عام 1960بمبادرة من الطلاب المهاجرين والسياسيين الذين وصلوا القاهرة التي كانت قبلة الثوار في عهد الزعيم العربي جمال عبد الناصر ، وحتى لا يكون المولود من ابناء الانابيب اُعلنَ ميلاد الثورة بعد ان اكملت نموها الطبيعي في ارتريا وكان الاعلان في ادال في الفاتح من سبتمبر1961 بقيادة القائد الشهيد حامد ادريس عواتي وكان المولود جبهة التحرير ومنذ ميلادها حملت الجبهة كل الخصائص والصفات الوراثية للشعب الارتري ولهذا استبشر بها ابناء ارتريا بمختلف انتماءاتهم الثقافية والاجتماعية والدينية وتناقلت اخبارها البوادي والسهول والقرى والمدن ودخلت كل بيت على الرغم من اعلان الثورة في منطقة معينة وتحمل اعلانها فئة اجتماعية معينة . لان الجميع كان يتابع مراحل نموها وتطورها ويترقب قدومها ولهذا كان الاصطفاف كبيراً والتفاعل ملحوظاً ولذا نجد كل بيت يحتفظ بصورة تذكارية لشهيد لها. واستقبلت الجبهة كل من التحق بها بحفاوة وبعثت بالعديد منهم الى الدول الصديقة والشقيقة لينهلوا من العلوم والخبرات لتتقوى بهم ويحققوا النصر والمنعة للثوره وشعبها .



الجبان الذي تركته بعيش يحسب نفسه شاجع لا مثيل له/ بقلم  أحمد محمد ناخودة

إن أراد الإنسان  تغير حاله ووضعه الذي هو فيه فلاشك إنه سيفعل ذالك يوما ما أراد فعله وليس بالتمني فالتغير دوما يأتي دوما من التحرك العملي الفوري سواء كان ذالك في الإطار الشخصي أو العام فهذه الحقيقة

 مدورسة من أرض الواقع فالحياة كلها عبر ودورس فالإنسان لابد أن يتعايش تلك الحقيقة ويخرج منها بعبر وأفعال تترجم في أرض  الواقع فمتى ما  أراد الشعب أن يغير الحكم في بلده فعلا فلن يحتاج ذالك إلا إرادتهم 

 المصلوبة في ظل تلك النظام الديكتاتوري  في أي بقعة من العالم  فالتغير شي مفروض وواقعي  فليس هناك رئيس خلق أن يكون رئيسا مدى الحياة

 

 



صرخة سيدي بوزيد / بقلم محمد نور وسوك

أحفاد هانيبال وورثة إرث قيروان، عقبة بن نافع وأبطال انتفاضة الجوع والبطالة، أبناء تونس الخضراء، أعادوا لنا الأمل من جديد، فكما كان العبور إلى الأندلس وبناء تلك الحضارة العظيمة التي شهدها العالم وشهد بها التاريخ، أعادنا هذا الشعب العظيم اليوم إلى تاريخ جديد بهذه الصرخة التي انطلقت من سيدي بوزيد في تونس إيذاناً بتحطيم جدار الدولة الأمنية  وإقامة دولة الشعب والقانون، هذه الصرخة التي زلزلت أركان الدكتاتورية في العالم العربي، وما إعلان الغرب بأن الأنظمة التي لا تطبق المبادئ الديمقراطية لسنا بحاجة إلى صداقتها، هذا الإعلان الذي محا كل المديح الذي كان يطلق على تلك الأنظمة ( كراعية الليبرالية ومحاربة الإرهاب ) .



   هل مهفوم الوحدة الوطنية يستوجب وجودنا سويا/  بقلم / محمد ضرار

 قد يقول القارئ ما الصعوبة فى هذا السؤال حسب معناه اللغوى إن كان غير ملما بالمشهد الارترى الحالى وخصوصا من غير الارتريين لكننى على يقين أن من بيدهم مصير البلاد والعباد فى أرتريا اليوم سوف يجدون الحرج الكبير فى تفسير معنى الوحدة الوطنية الحقيقى بل وسيقاتلون من أراد تطبيقه عمليا على أرض الواقع بعدما أستولو على البيت والمزرعة والمتجر وكل ممتلكات الشريك الآخر ولبسوا أزيائه ومثلوا عاداته وتقاليده فى مسرحية هزلية هم من كتب فصولها وأخرجوها على مزاجهم العكر, ومن هنا تأتى صعوبة الاجابة على هذا التساؤل عن مفهوم الوحدة الوطنية فى أرتريا اليوم .



عام مضى .. وعام جديد هلَّ  يسوده التفائل والأمل

عام مضى .. وعام جديد هلَّ  يسوده التفائل والأمل

ALNHDA 2011 01.gif

 النهضة – متابعات



ارتريا .. والدائرة المغلقة بين ديكتاتورية مفلسة ومعارضة متواضعة ! / إدريس عبد الله قرجاج

المدقق في طبيعة الأوضاع التي تعيشها ارتريا الدولة مجتمعاً ، وحكماً ديكتاتورياً ظالماً، ومعارضة متواضعة بكل المقاييس يكتشف بدون بذل جهداً مضنياً يستدعى منه الحفر والتنقيب والنبش في العقل لغايات البحث والاستدلال لمعرفة ما يدور في المشهد السياسي الارتري الذي بات من الوضوح ما لا يستدعي للكشف عن المعلومة بصورها المتعددة خاصة بما يختص بالسلطة الديكتاتورية المستبدة التي يمثلها أفورقي وحزبه "الجبهة الشعبية" الذي انضم كعضو أصيل لجوقة الأنظمة التي تحكم معظم بلدان العالم الثالث ومنها بلدان العالم العربي والإسلامي التي اتخذت من الاستبداد والتسلط عنواناً بارزاً ومميزاً لها، وهي بذلك تعلن موقفها الصريح ضد الديمقراطية وبالتالي هي ترفض مبدأ انخراط جميع المواطنين البالغين في العمل السياسي وهي بهذا التصرف تنكر على المواطنين حقوقهم في المشاركة وتعطي الأولوية لنفسها كنظام حكم، وتأتي مصالح المواطنين في مواقع أخرى من سلم الأولويات ولهذا فإن أهم ميزات هذه الأنظمة هو الميل الكامل إلى قمع كل أشكال المعارضات سواءً  كانت شعبية أو منظمة أو حتى استئصالها نهائياً في الغالب الأعم.



موقع (عنسبا) الالكتروني انجرّ الى المخطط أم جروه ؟ بقلم:علي عبد العليم

 في خبرعلى موقع ( عنسبا كوم ) ،  يحمل العنوان : ( اثيوبيا تنهي استعداداتها لضرب النظام الارتري ، وتحدد لتنظيمات المعارضة أماكن تشكيلاتها بالداخل ...) ، وخص بالذكر تنظيمات جبهة التضامن الثلاثة ( الحزب الاسلامي الارتري ، وحركة الاصلاح الاسلامي وجبهة التحرير الارترية ) ، وهي ذات انتماء اسلامي وعربي ، كما هو معلوم .

وعزا الموقع الخبر الى مصادر ( عليمة )  بالعاصمة الاثيوبية أديس أبابا ؟!. دعونا بدءا نحسن الظن بموقع عنسبا ، وانه غير ضالع في مخطط استخباري لنظام الجبهة الشعبية ، يستهدف زعزعة الثقة وسط المعارضة الارترية ، والعمل على اضعافها ، وتفتيتها ، انما كان هدفه تحقيق سبق صحفي ، وخبطة اعلامية تحدث دويا في الفضاء المعلوماتي للشبكة العنكبوتية ، وهذا بالطبع من حقه ، ولكن من حقنا وحق الرأي العام ، أن يتثبّت من صدقية الخبر ، ومصداقية المصدر الذي استقى منه ، ولا يكون كحاطب ليل ، لا يتبيّن ، فيصيب قوما ( التنظيمات الثلاثة ) بجهالة ( ولا نقول عمدا ) ، فيصبح على ما فعل ( من نشر الخبر دون تثبت ) من النادمين ( لذهاب مصداقيته ، و وروده موارد التهمة  ) .. أو كما دلت الآية الكريمة .



النزعة الشيفونية في إرتريا والحل الفيدرالي / د. جلال الدين محمد صالح

في غياب قانون العدالة والضوابط الدينية والعرفية، لا بد أن يجمح الإنسان، ويخرج عن حد الوسطية والاعتدال في نظرته لذاته، ونظرته للآخرين، سعيا وراء كل ما يجعل منه سيدا مطاعا في هذه الحياة، ويمكنه فيها من حيازة السلطان والمال، وحيث إن هذا لن يتحقق له إلا بعصبية يستقوي بها، فلابد أن يلجأ إلى من تربطه بهم صلة القرابة، ممن يشاركونه اللون، أو العرق، أو العقيدة، أو العشيرة، ليتخذ منهم سندا نصيرا، ويتقاسم معهم مغانم الحياة، من بعد أن ينفث فيهم روح العز والكبرياء، ونزعة الهيمنة والازدراء، الأمر الذي يؤدي إلى إفراز ثقافة خاصة بهم، طابعها (أنا ) الاستعلائية، التي تحاول فرض نفسها على الآخرين، يتخذون منها خطاب تأجيج وتأليب، ثم يتوارثونها جيلا عن جيل، ويعملون على ترسيخها، لا سيما إذا ما قدر لهم الإمساك بزمام السلطان في حقبة من حقبهم التاريخية، وهذا النهج بعينه هو ما عرف في القاموس السياسي بـ(الشيفونية



جبهة التحرير الارترية وآفاق المستقبل / ابو اسامه - السودان

ان جبهة التحرير الارترية التي قادت النضال الارتري ضد المستعمر البغيض وتقود الآن النضال ضد الدكتاتور العنيد هي الآن امام مسئوليات تاريخية ووطنية وخاصة وساحة المعارضة تعج بالتنظيمات التي تتحد تارة وتنشق تارة اخرى بحثا عن مستقر لها ... وان ملتقى الحوار الوطني الذي انعقد باثيوبيا مطلع اغسطس من العام 2010 ما هو الا واحد من مسلسل البحث عن البديل الامثل ليحل محل النظام والذي يدنو من نهاياته ، ولكن المفقود في كل هذا الحراك الوسيلة المؤدية الى ذلك لان كل الوسائل غير محددة وغير عملية وان تعدد الوسائل تهدر الجهد والوقت والإمكانيات ولابد من اختيار الوسيلة الانجع من بين الوسائل المتاحة وهنا نكون قد حددنا الهدف والطريق نحو بلوغه .



من وحي اجتماع الأمانة العامة للحزب الاسلامي الارتري للعدالة والتنمية  / بقلم : علي عبد العليم

في المستهل يسرني أن أتقدم بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة العام الجديد ، وأعياد الميلاد المجيد ، للشعب الارتري عامة ، وللاخوة المسيحيين على وجه الخصوص ، سائلا المولى عز وجل أن يعيده على الجميع والوطن ينعم بالسلام والوحدة والازدهار ..ثم اني وددت من خلال هذه السانحة ، أن أشرك القارئ الكريم الاطلالة على الأوضاع والراهن الارتري ، من شرفة الحزب الاسلامي الارتري ، ومن خلال منظار أمانته العامة ، والتي اختتمت اجتماعها الدوري ، والعام 2010م يلفظ أيامه الأخيرة ، مغادرا بما استودع من أعمال ، خيرها وشرها ، مخلفا العظات والعبر ، لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد !.



إريتريا :- لابد من الجرح والتعديل لاستئصال هذا الجدل العقيم / بقلم : محمود علي حامد كاتب إريتري مستقل

 لا يصح إلا الصحيح ولا يستساغ إلا المليح لنجدة هذا الشعب الجريح بعد أن قدم ماله ونفسه وولده، و حباه الله بنصرة العزيز فنال سيادته الدولية وتعرض لهذا الغدر والجحود القبيح. تصدت له هذه الشرزمة الشريرة ظلماً وعدواناً قالبة له ظهر المجن واستولت على مقدراته الوطنية وصادرت حرياته ونصبت نفسها
( حكومة أمر واقع ) بشريعة غاب وإرهاب وتسلط على الرقاب بسياسة (إلحاد وفساد وإفساد) لا تمت بصلة إلى الواقع الأريتري الفطري والسوي دينا ودنيا.



في معنى الحوار والشراكة ..قيم وطنية / بقلم إدريس عبد الله قرجاج

لاشك إن الكلام هو موهبة الإنسان الأول وشغفه الأكبر, ولاشك أن اللغة هي أساس التفكير, ولاشك أن معنى الحوار يخرج من الحق في الاختلاف الذي يحترم كل الخصوصيات العرقية ,والدينية ,والمذهبية ,والسياسية, والجهوية بين كل المكونات الاجتماعية, وان انعدام الحوار سيمثل  العنوان الكارثي المرادف لفناء المجتمع وتدمير الحياة. لذلك نحن في إرتريا بأمس الحاجة إلى الحوار باعتباره آلية حضارية ومطلب وطني يجب انتهاجه وممارسته في معالجة كافة القضايا السياسية والفكرية والاجتماعية والدينية التي محل حديث واختلاف, وبالحوار يمكننا أن نتصدى للأفكار الإقصائية والقيم القائمة على الكراهية ورفض الآخر, وهذا يقودنا إلى الشراكة الوطنية التي تعنى حصول كل طرف على حقوقه المشروعة من خلال الحوار البناء والمتكافئ في ظل دولة المواطنة.

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,619,806 وقت التحميل: 0.08 ثانية