Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
ورقة : الجبرت و الإثنية والصراع / بقلم دريس صالح

إن الدولة الارترية الحديثة التي أنشاها الاستعمار الايطالي بحدودها المعروفة دوليا نشأت من ملامح اثنية وجغرافية متمايزة فمن المرتفعات والمنخفضات الى الساحل بون شاسع في الطبيعة الجغرافية، وبالرغم من أن أصول غالبية الشعب الارتري تعود إلى العرب السبئيين الذين هاجرو بعد انهيار سد مأرب وغيرهم من العرب اللاحقين بالإضافة إلى العناصر الحامية التي استوطنت ارتريا منذ آلاف السنين ، الا أننا نجد أن التمايزات الاثنية والجغرافية والدينية لعبت دورا كبيرا في بروز الصراع على مستوى نخب الدولة الارترية،وقد كانت وحدة الشعب الارتري بجميع فئاته الاثنية والدينية نحو الاستقلال في نهايات القرن الماضي له اثر كبير في بلوغ الهدف الأكبر وهو تحقيق الاستقلال.



دعوة  ادعائية وغير حقيقية.. من حزب الشعب /  كتب / حامداود

اكتب اليوم بدعوة صريحة من حزب الشعب ( الديمقراطى) لكى ادلى براى .. ( لذلك نحن نؤيد ونشجع كل المناقشات والتحليلات التي تحاول أن تستقرئ وتحلل مآلات الأحداث الراهنة بصفة عامة وأوضاع ومستقبل معسكر المعارضة بصفةٍ أخص.) وهو ما جاء فى البيان الاخير 22/7/2010 الذى اعلن فيه صراحة انه سينسحب من التجمع. لا اريد ان اقول لمح او هدد ، فهذا تعبير مجازى خجول.



ملتقى كبيري وتسفهوني مسفن  

الشهداء افضل منا جميعا عبارة متعارف عليها في بقاع العالم , وللشهداء خصوصية في ارتريا ويكفي ان اشار اليها الشهيد الراحل الاستاذ سيد احمد خليفة في كتابه (ارتريا جزائر البحر الاحمر ) في دلالة الى تقديم الجزائر لمليون شهيد .  ولم تخلو قرية وبل بيت في ارجاء ارتريا من شهيد واذا كان الشهيد عبده محمد فايد اول شهداء الثورة الارترية لا نعلم من هو آخر شهيد , وربما تكون روح آخر شهيد تفارق الجسد هذه اللحظات في احد سجون اسياس , او في احدى العمليات التي نشطت فيها فصائل المعارضة الارترية مؤخرا



الأستاذ إبراهيم: دعوة لتحالف أم تصفية لحسابات أم أنا موجود ؟ / علي عافه إدريس ـ الدوحة

   الأستاذ إبراهيم محمد علي هو أحد قيادات جبهة التحرير الأرترية قبل أن تتشظا  لجبهات عدة ، كما أنه كان رئيساً لأحد فروع الجبهة (المجلس الثوري) لفترة قبل أن يتحول لحزب الشعب ، أما في الجانب الشخصي قد أعجبني ما كتبه عنه الأستاذ صالح عثمان كيكيا في مقاله (لمصلحة الشعب الأرتري) نشر في أكتوبر2009م حيث كتب عنه ((تفرغ للعمل النضالي منذ وقت مبكر في شبابه ، وضحي كثيرا من أجل قضيته ووطنه ، فقد كان موظفا ناجحا ومرموقا في مجال عمله بمهنة التخليص بمدينة بورتسودان ، وهو عمل كان يحقق لمنتسبيه الكثير من الماديات في منتصف الستينيات ، ولكنه آثر أن يناضل لتخليص شعبه ، والأستاذ إبراهيم وإن كان قد تلقي قدرا ضئيلاً ومتواضعاً من التعليم النظامي ، إلا أنه من القلائل العصاميين الذين نهلوا من الثقافة بالقراءة ورفع القدرات الذاتية مما أهله ليكون في موقع الصدارة من بين رفاقه ويتبوأ مقاعد الريادة والقيادة في جبهة التحرير الارترية)) .



 قيادي يتخلى عن حزب الشعب لكي لا يكرر تجربته مع الجبهة الشعبية

يقال ان من لا يخطئ لا يتعلم , والذي يعمل هو من يخطئ و يصيب  قبل عام مضى كنت قد كتبت مقالا نشر بمواقع الانترنيت ردا على لقاء مع الاستاذ/ محمد نور ديجول اجراه الاستاذ / كرار هيابو وفندت ما كنت اراه صحيحا ولم تتغير مفاهيمي او آرائي حول تلك النقاط التي اختلفت فيها مع الاستاذ ديجول حينها ولكن تغيرت نظرتي للرجل فكان لزاما علي ان اوضح ذلك للقراء ليس فقط لاعيد للرجل حقه بل لتكون درسا لمن اراد ان يعتبر  فالعاقل من يتعز بغيره ففي اللقاء سالف الذكر اختلفت مع الرجل فيما قال ولكنني ايضا والحق يقال تطرقت لشخصه متجاوزا النقد البناء حيث لم اكتفي بانتقاد ممارسته او تجربته او الافكار والآراء التي ادلى بها   .



السودان والابتزاز السياسى للقضية الاريترية / أسرة منتديات إرتريا الحبيبة

يظل السودان الشقيق الجار الحاضر في القضية الارترية سلباً أو إيجاباً بحكم قربه من الأحداث والتي بدأ جلها إن لم يكن كلها من أراضيه فقد تأسست حركة تحرير إرتريا في العام 1958م في مدينة بور سودان ، وكذلك كان منطلق معظم مقاتلي جبهة التحرير الارترية من الرعيل الأول ممن خدموا في الجيش الانجليزي ثم بعد استقلال السودان في الجيش السوداني من السودان ، وقد ساعد وجود الارتريين في السودان منذ أمد بعيد إلى جعل السودان في قلب الأحداث ، وقد تعرض بسبب كل ما تقدم إلى اللوم بل إلى توجيه الاتهامات والتدخلات في شؤونه الداخلية كدعم الإمبراطور الأثيوبي الأسبق هيلي سلاسي لــ(حركة أنانيا1) بقيادة جوزيف لاقو واحتضان لاجئيها في أثيوبيا والترويج لها ، فكانت تلك العملية بداية للتراجع السوداني الرسمي تجاه القضية الارترية بل ومطاردة مقاتليها ومؤيديها المقيمين في أرض السودان وقد بلغ التعاون السوداني أوجه في عهد الفريق الراحل إبراهيم عبود الذي قام بتسليم مجموعة من أحرار إرتريا إلى نظام هيلي سلاسي حيث تم اعتقالهم في منزل بحي السجانة بالخرطوم كان يعرف بالبيت الأبيض. ثم تبع ذلك التضييق عليهم حتى جاءت ثورة أكتوبر لتخفف الخناق عن الثورة الارترية بل وسمحت للدعم السوري المتمثل في شحنة الأسلحة بالدخول عبر مطار الخرطوم وكان ذلك بمعرفة وموافقة الحزب الاتحادي الديمقراطي ووقعت الأزمة حينها بين الأحزاب السودانية وتباينت المواقف وتمايزت الصفوف بين داعم ورافض تسليم الشحنة وتواصلت مواقف السودان الرسمي السلبية إلى أن تحقق الاستقلال الوطني وتقلد أفورقي السلطة ورفض الاعتراف بالتنظيمات الارترية التي تحولت إلى معارضة وقد استمر الموقف السوداني الرسمي في التأرجح حسب ما تقتضيه مصلحة الحزب الحاكم وأصبح خاضعاً لترمومتر علاقات الحزب مع أفورقي.



النكتة السياسية في إرتريا (4) / بقلم علي عافه إدريس ـ الدوحة

 عندما كتبت أول مرة عن النكتة السياسية في أرتريا كتب عنها بإعتبارها اصبحت ظاهرة ملفتة ، وبعد نشر الحلقة الأولى إنهالت عليّ النكت فتذمرت لأن الإخوة مرسلي النكت إعتقدوا أني كتبت بهدف التنكيت ومع هذا قمت بنشر ما تجمع لديّ في الحلقة الثانية ، ثم أني بدأت إستمتع بالكتابة عن النكتة، لذا في الحلقة الثالثة قد طلبت من القراء أن يزودوني بها فكانت حصيلتي لا بأس بها ، أما مادة الحلقة الرابعة فقد جمعتها من النكات التي تحكى لي شفهياً فقد نضب معين إميلي وقد كان لأحد أصدقائي الذي سأحجب إسمه الدور الأكبر في جمع مادة هذه الحلقة ، وإليكم ما جمعت من نكات :



 من برايتون الى أديس أببا /  عمر جابر عمر

مرة أخرى أجد نفسى فى مفترق طرق؟  تلقيت دعوة من اللجنة التحضيرية لملتقى الحوار الوطنى للتغيير الديمقراطى للمشاركة فى أعمال الملتقى الذى سيعقد فى

العاصمة الاثيوبية – أديس أببا – فى الثلاثين من الشهر الحالى ( يوليو). انقسم المستشارون -- وحجة المعا رضين منهم :

@ انه ملتقى جزئى ( انسحاب حزب الشعب)

@ التحضير لم يكن مثاليا

@ المكان – أديس أببا ؟؟

لكننى كنت دائما اتبع خارطة طريق تحدد اتجاهى واهتدى بها لاتخاذ القرار النهائى – ملخصها:



ملتقى الحوار يدخل التاريخ الارتري من اوسع ابوابه قبل انعقاده

الكثير من الاحداث نالت حظها في سجل التاريخ الارتري خاصة في عهد الثورة والنضال , وستظل  كذلك تعطر ذاكرة الشعب الارتري مهما طال بها الامد الزمان  . ولكن بعد خروج المستعمر الاثيوبي الغاشم ومجيئ السفاح اسياس وازياله الى سدة الحكم لم تكن هناك احداث يفخر بها الانسان الارتري او تضاف الى مسيرة وطن البطولات ارتريا , فكل مواقف النظام كانت مخزية وخصما على  رصيد الشعب الارتري الحافل بالبطولات والتضحيات.



أوبريه الحلم الإرتري / محمد موسى مدني

قل دائما ما تشعر به وأفعل ما تفكر فيه "    غابرييل غارسيا ماركيز

  إنها فكرة, أليست كل الأفكار العظيمة التي غيرت وجه التاريخ مجرد فكرة اختمرت في مخيلة شخص أو أكثر لتغيّر تاريخ أمم؟! أنا هنا لا أدّعي عظمة فكرتي بقدر ما أعتقد بأهميتها . الآن نحن الأمة الإرترية ما أحوجنا إلي من يخاطبنا كأمة بعد الشرخ الذي أحدثته الجبهة الشعبية قديما ونظام التجرنية حديثا في نسيجنا الاجتماعي بإتباعها سياسة تتنافي مع الضمير الجمعي للشعب الارتري.



كل الذي يحتاجه الأشرار للإنتصار هو صمت خيار الناس / علي عافه إدريس ـ الدوحة

       اختيار عبارة الفيلسوف إدموند بيرك(1)  عنوان لمقالي قصدت منه أن أوجه رسالة لكل الإخوة الذين انقطعوا عن الكتابة ، فترك الساحة بهذه الصورة المخيفة يشجع الآخرين على تسيدها والانحراف بها لتحقيق مآرب خاصة تضر كثيراً بالقيم والمبادئ التي نؤمن بها وندافع عنها ، وكان بإمكاني ذكر أسماء من أقصد وهم كثر، إلا أني خشيت أن أنسى أحدهم ، لذا رأيت أن أوجه رسالتي دون ذكر الأسماء وكلي ثقة في أن من أقصدهم سيتلقفون الرسالة ويعرفون أنهم المقصودين ، وكل المطلوب منا هو الصمود في الفترة القادمة .



الجهل بالشئ ،مبعث الاستغراب..وحزب الشعب صادق فى موقفه / بقلم حامد أود

 نستغرب الاشياء ان لم نعى سلفا امكانية حدوثها، وهذا ما ندعو للخروج منه دائما،والتزود بالوعى ، بمعنى اخر ،تكوين اسس فكرى سليم ، حتى نحصل على تقييم وتوقعات سليمة، وهذا سيريح بالنا ونصل من خلاله الى الارتقاء بانسانيتنا ،وهو تشغيل الدماغ وليس القلب، كما يقولون.وهكذا عندما اعلن حزب الشعب( طبعا بدون ديمقراطية) انه رافض المشاركة فى مؤتمر الحوار، اصطف بعض الناس يتساؤلون فى جنون.



قصة عائلة الأخوين قصة اجتماعية / الحسين علي كرار       

منصور طالب جامعي في السنة الثالثة من كلية الاقتصاد الصدفة  وحدها جعلته راوي لهذه القصة  كان اليوم شديد البرد رطب تهب فيه الرياح رجعت في الساعة الواحدة والنصف بعد الظهرمن الجامعة وتناولت الغداء وأنا أشعر برعشة تدب في جسمي وتصك أسناني رغم أني كنت أرتدي البالطو وفلينة الصوف والقميص ولا شئ   من كل هذا يوقف هذا البرد الشديد وكنت علي عجل لأصل غرفتي وأضع نفسي تحت



المعارضة الارترية  الى أين؟؟   / بقلم عمر جابر عمر

ماذا ولماذا وكيف ومتى وكل علامات الاستفهام يطرحها الارتريون ولا يجدون لها اجابات.

ماذا دهانا ؟ ومتى يأتى الفرج؟ هل اصيبت المعارضة بالشيخوخة المبكرة؟

 لا أعنى بالشيخوخة التقدم فى العمر ولكن اقصد ضمور وتراجع النشاط العقلى والتوقف عن الابداع والعجز عن استكشاف طرق ووسائل جديدة تتناسب والمهام التى تتطلبها المرحلة. الارتريون يسألون ماذا أصاب حركة المعارضة بصفة عامة والتحالف الديمقراطى ( المظلة ) بصفة خاصة؟ لماذا كلما ضاقت الأرض حول النظام انشغلت المعارضة بنفسها ؟ لماذا كلما تراجعت مساحة حركة النظام زادت انقسامات المعارضة؟ شعبنا فى الداخل يعيش حالة من الشك فى امكانية قدرة المعارضة فى احداث التغيير المطلوب— وحتى الدعاء يبدو ان السماء لم تستجب له ولسان حالها يقول: لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.



الخطوط الحمراء

معيار تقييم الاحداث و التاريخ ناتج من متابعة دقيقة و محايدة و الاستدلال بالنتائج. التاريخ يشمل المجرمون والصادقون و الثوار ومرتزقة الحروب والفقراء

 والأغنياء والجادون والمهرجون و الصعلوك و الملوك..افضلهم من ترك ارث او حضارة او بصمات انسانية صناعة التاريخ لا تاتى بالبطش و لا حتى بالدعاء الاجوف-- صناع التاريخ هم ذو الارادة و المبادئ  والعزائم و تخطى الحواجز ضيقة الافق و الهدف

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,608,214 وقت التحميل: 0.03 ثانية