Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
22/01/1446 (28 يوليو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
الخطوط الحمراء

الخطوط الحمراء

 

معيار تقييم الاحداث و التاريخ ناتج من متابعة دقيقة و محايدة و الاستدلال بالنتائج. التاريخ يشمل المجرمون والصادقون و الثوار ومرتزقة الحروب والفقراء

 والأغنياء والجادون والمهرجون و الصعلوك و الملوك..افضلهم من ترك ارث او حضارة او بصمات انسانية صناعة التاريخ لا تاتى بالبطش و لا حتى بالدعاء الاجوف-- صناع التاريخ هم ذو الارادة و المبادئ  والعزائم و تخطى الحواجز ضيقة الافق و الهدف هل لو انعكس التاريخ و كان الشيخ ابراهيم سلطان و الشيخ ادريس محمد ادم و القائد محمد أحمدعبدة والمناضل عمر ازاز الاستاذ محمود محمد صالح و الاستاذ يحي جابر و الاستاذ الزين ياسين و المناضلين سعيد صالح و حسب و ابورجيلة ..وشهدائنا فى شرق اقليم اجلى قوزاى و بركة و امثالهم من افنو و يفنوا حياتهم و مستقبل ابنائهم لينعم الجميع بوطن حر و شعب حر و ضمير حر تخيل ان شرف النضال و الكرامة و هذه الرموز كانت من طائفتهم .... فما كان حالنا ؟؟ هل اذا انقلب التاريخ و كنا نحن من ينادى بالوحدة مع اثيوبيا الام و كنا اصحاب نحنان علمانان و تجرنيا تجراى و كن الشفتا و الكمندوس و اصحاب اللارهاب و الاغتيالات و كنا اسياس و مسفن و برخت و موزع صكوك الغفران و و و و من امثالهم ..... لو كنا كل هذا التاريخ الاسود ... فما كان حالنا؟؟ أحداث الساعة من القضايا الساخنة هى ملتقى الحوار الوطنى وحزب الشعب الديمقراطي الأرتري و تحفظاتة على مسائل متعلقة بالتحضير و تمسكة عن المشاركة. فهم يطالبون بتنازلات او اذهبوا الى الجحيم وعندما كانوا ثلاثة تنظيمات بالامس قد كانوا من المشاركين فى بنودها و جدول اعمالها. ولكن بعد الوحدة و الاندماج لتكوين حزب واحد وعندئذا اشتد ساعدهم و بشطهم و ازدرائهم للتحالف. لقد تجاهلوه كل التزاماتهم و تعهداتهم .. لماذا لا و هم المؤرخين و الوزراء و السفراء و ابناء القومية الحاكمة. وهم واجهة المعارضة فى الدول الغربية و الافريقية و حدث بلا حرج و ان حزبهم هو البديل الاوحد و الوريث المؤهل و خصوصا بعد الاندماج و ما تمخط منه بالاحتفال المدوى لفجر اليوم الثانى. و لمن تابع نشوتهم ليلة العرس لفرض رحيل سيدهم اسياس خلال دقائق هل نستفيد من تاريخ الاربعينات و تاريخ الثورة و من بعدها الدولة و مرورا بأسلوب التفريغ و التفريق لأحجام التحالف كمظلة جامعة للمغضوب عليهم هل نتزكر مجموعة ال١٠ ضد ال٣ مع الموقف السلبى من حزب النهضة حينذاك. اذا كانت عن الديمقراطية فان العشرة هم الفائزون و لكن بحنكة شيطانية وصفوها بالمجموعة او الكتلة الاولى و الثانية  تفاديا لذكر عشرة ضد ثلاثة وانها نفس المجموعة و الوجوة و الاستعلاء و المكابرة و لكن الان الكل ضد واحد. اذآ اين هم من الديمقراطية؟ انهم مازالوا يتاجرون بالقضية و عامل الوقت كما فعلوا سابقا وكذلك الان ولاحقا. لا يهمهم عامل الزمن لانهم كأفراد يعشون كالملوك من قارة لاخرى لما لهم من جوازات اجنبية و ان قوميتهم حقوقها محفوظة من تعليم و تجارة و اغتصاب اراضى الغير بغض النظر عن تبريراتهم بأنهم مجبورين

و دون ذلك سيبقى الحال يراوح مكانه و على المتضرر الاجؤ الى قومية كبسا  لابداء الطاعة نترك لهم القيادة وان يكون لنا طاعة عمياء للانقياد

هل نقبل تبريرات من نعتبرة اخ و صديق من القومية الطائفية الذى يتفهم مصائبنا و لكن يرفض اقرارها حتى لا يتعدى خطوطهم الحمراء

هل تعلم ان احدهم و هو من اكبر المعارضين و المدافعين عن حقوق الانسان و لة جولات و لقأت مع شخصيات و رؤساء دول تم سؤالة عن حقوق المسلمين و احصائيات العهد الارترى الدامغة فكان ردة محبط و سلبى و قال و أكد بحسب علمة لخفاى الامور ان الوثيقة لها مقاصد ومتفق عليها وهى للاستهلاك السياسى و خلق الفتن و بكل تأكيد فأن هذا العالم لا يريد ان يتخطى الخطوط الحمراء المرسومة له هو يعلم ان الوثيقة هى مراءة للواقع الارهابى من  قومية متسلطة... وانها الوثيقة ما هى الا اضافة للتنظيمات الوطنية و انها ملك لكل من عانى و يعانى من الاستعمار المحلى من شركاء الوطن و انها ليست ببديل لكسب سياسى و ان المخرج الوحيد هو الاقرار و التعويض و من ثم نتكلم عن الشراكة و الثقة الاصوات النشاذ التى تغرد خارج السرب لابد و ان تعى بأن لنا خطوط حمراء و بالخط العريض لمن ضعف نظرة. هنالك قضايا مصيرية لا تحتمل المجاملة والكتمان و علاقة الود و الاحترام و لكن المواجهة الصريحة و بقول; انصر اخاك ظالمآ او مظلومآ ; قبل ان نقول ; أكلت يوم اكل الثور الابيض هناك من يطالب بتنازلات لهم حتى نحفظ لهم ماء وجوهم.  هل نكافئ الاستيطان ودولة القومية الواحدة بالتنازلات و ماذا تبقى بعد ان استباحوا ارضك و دارك.

 و هذا النشاذ في حد ذاته عبارة عن مكسب يبتغونه خدعة لتضليل الراي العام عن المسائل الهامة و الجوهرية .

هل اصبح هرمك رملا تزروة الرياح و سرعان ما تلاشى شموخة؟؟؟

اسماعيل سليمان ادم

واشنطن, امريكا

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 47,611,842 وقت التحميل: 0.21 ثانية