Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
26/10/1445 (04 مايو 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
إرتريا على خُطى الإنهيار..!! بقلم / محمد رمضان

إرتريا على خُطى الإنهيار..!!

الأنظمةكما حياة الإنسان تحتاج إلى تجديد وتغيير ليكون عطاء الفرد وإنتاجه وافراً ونجاحاته مُتصلة،فمساحات التنويع فى شتى مناحى الحياة واجبة ولازمة هذا على مستوى الأفراد فكيف بالأنظمة التى تُدير الدول والمؤسسات فهى بالطبع تحتاج إلى تنويعٍ فى الموارد، وتجديداً فى السياسات، وتطويراً فى القوانين والنُظم،وتحديثاً للخُطط،ووضعاً للدراساتٍ ، وتغييراً فى الوجوه !ورقابةً فى الأداء ،وإعمال التحليل والمراجعة لما سبق ذكره لمعرفة النتائج والأثار المترتبة على المواطن والمحيط، هذه هى مقومات ديمومة الدولة المتعافية التى تمتلك علاقات متوازنة مع المؤسسات الدولية ومع مواطنيها ودول الجوار لا الدولة المتشاكسة مع جيرانها والمُضطهدة لمواطنيها كحال النظام فى أرتريا!

والنظام الحاكم فى أرتريا مع فقدانه لأبسط معايير نظام الدولة من حيث صناعة القرار فيها وهياكل الدولة وقوانينها المُنظمة لكن ظلت السمة الأبرز لنظام الحُكم فى أرتريا هو السُكون والجُمود على مدار 24 عاماً فى عالمٍ مُتحرك ومُتجدد!

أفورقى مُمسك بكل ملفات الدولة الإستثمار ، التجارة ، المشاريع الزراعية ،القضاء ، الخارجية، فضلاً عن الجانب الأمنى والعسكرى ...

فقدت الدولة علاقاتها مع معظم المؤسسات الإقليمية والدولية بسبب سوء إدارتها ...!

وفقد المواطن الإحساس بالأمان بالداخل بسبب بطش الجنرالات وتحكمهم فى مصير العباد بلا رادع ولا قانون..!

وإزدادات وتيرة الإنحدار فى مجالات التنمية والتعليم والصحة والخدمات....!

وأمل التغيير نحو الأفضل فى ظل أفورقى صارت مستحيلة ...!

فالنظام وصل مرحلة من الشيخوخة والعجز قد يضطر معها لإحداث تغييرات غير متوقعة لاترد فى حسبان المواطن البسيط لأن إستمراره على هذا النمط مستحيل جداً وتاريخ الدول والأنظمة تؤكد ذلك فإما أن يُعيد النظام إعادة إنتاج نفسه من جديد ليكسب عمراً أخركمحاولة أفورقى كتابة دستور وغيرها من الترتيبات مع الإبقاء على سياسة الإضطهاد وهذا لن يمنح النظام عُمرا جديداً كما يعتقد بل سينتكس النظام سريعاً وسيكون هذا بداية التغيير أوحدوث إنهياراٍ مفاجىء غير متوقع كالمحاولة الإنقلابية التى قام بها الجيش فى عام 2013 بقيادة الشهيد على حجاى .

فالمؤشرات تحمل فى طياتها الكثير المثير من التحولات وقطعاً لن تكون فى صالح الوطن والمواطن إن كان أفورقى على رأس السلطة حاكماً ،

عبر هذه الإطلالة المتواضعة نستعرض بعداً من التوقعات فى ثنايا المقال ونطرح فيها وجهة النظر التى نرَ وهى مُجرد رؤية وتحليل لا أكثر وقد تكون بداية لفتح باب التوقعات والتكهنات لدراستها وإتخاذ موقف حيالها عوض أن لا تكون لدينا أية إحتمالات وتوقعات فى هذا الصدد كما حدث عند قيام حركة 21 يناير لم يكن للمعارضة حينها  مُتحدثاً رسميا على الأقل، وكما حدث فى الإستفتاء المصيرى على إستقلال أرتريا حيث لم يكن للقوى الوطنية رؤية مُوحدة حول وجوب المشاركة فى الإستفتاء أو عدمه رغم الإستدراك المتأخر والمشاركة ، والان هنالك تغيير لبطاقة الهوية الأرترية وموقفنا كمعارضة حتى الأن غير واضح  وينبغى أن يكون للمعارضة رأى فيها، عليه يجب علينا دراسة الإحتمالات والتوقعات وكيفية التصرف مع المتغيرات والإهتمام بالتوقعات تماماً كما نهتم بتناول ومناقشة الظواهر والمُستجدات ...

هذا وإن حُدوث إنهيار مفاجىء قد يكون ناتجاً من إنفراط الرقابة الأمنية عبر ثورة مُجتمعية سلمية أو حتى نتيجة رفض ممارسةٍ ما وقد تتفاقم لتمتد الشرارة على ربوع أرتريا خاصة وأن الشعور بالغُبن قد إزداد بصورة ملحوظة فى السنوات الأخيرة ،

وعن الإنهيار عبر قيام تمرد مفاجىء من قيادات بارزة فى الجيش قد تُحدث ربكة فى المشهد وتُصبح أداة ونواة الإنهيار والتغيير ومع حالة الإحتقان الشعبى والظروف الصعبة الخانقة التى يمر بها الوطن فحدوث هكذا تغيير مُتوقع بصورةٍ كبيرة خاصة وأن هنالك عدم رضى تام من العسكر  فى كيفية إدارة افورقى للدولة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية .!

وأما عن فرضية التحول المفاجىء فى أرتريا فهنالك عدة فرضيات ولكن من المستبعد تماماً إشراف افورقى المُمسك على مفاصل الدولة ومؤسساتها إن كانت هنالك مؤسسات أصلاً على عملية تحول للسلطة حتى لأتباعه ممن يقودون ضفة الحُكم معه غير متوقعة من أفورقى ذلك لأن عقلية أفورقى المُسيطرة والمُهيمنة تعتقد بأن أرتريا هى ملكُ له ولكن ربما فى حالة ضعف سيطرته على الوضع وشعوره بالعجر قد تجعله يُفكر فى إحلال السلطة لمن يثق فيهم من أركان النظام وعلينا أن لا نستبعد ذلك...

وتُضاف لفرضية التحول الأولى حالة وصول المحيطين لأفورقى لمرحلة اليأس من قيادة أفورقى وإنعدام التغيير هذا قد يؤدى إلى إزالة أسياس افورقى من المشهد بوضعه فى إقامة جبرية أو منعه من دخول البلاد فى حالة زياراته الخارجية وهذه فرضية متوقعة على الرغم من ضعف الشخصيات المحيطة بأفورقى، لكن ما يجهله الكثيرين فإن كثيراً من قيادات الجبهة الشعبية على تواصل بالداخل والخارج ترَ أن أفورقى سبب أزمة ارتريا وبالتالى لابد من إخراجه من المشهد ومتفقون على هذا الرأى وحين يُدرك الكثيرين منهم بأن التغيير لن يكون خصماً على سلامتهم سيكون هنالك تغيير حتمى مفاجىء ! وبالتالى فمن الصعب بمكان إستمرار الوضع على ماهو عليه ...

ولكن هل بمقدورمن يتولون السلطة فى الفرضية الأولى أومجموعة التغيير فى الفرضية الثانية قادرة على إدارة الدولة وإعادة قطار الدولة لمسارها الصحيح، الإجابة قطعاً لا فالإنحدار والإنهيار المؤسسى وفقدان الكادرالقيادى إضافة لحالة العشوائية فى العلاقة بين مؤسسات الدولة وصلاحية وضع القيادات العسكرية الغريب والمُعقد لن يتيح قيادة الدولة بالصورة المطلوبة بل سيُعرض البلاد لحالة من الفوضى الداخلية بين أركان القيادات التى تُحرك المشهد ولا نستبعد تدخلات خارجية تحت ذرائع مُتعددة وواجهات مختلفة خاصة لأن بنية الدولة الضعيفة والهشة فى ظل أفورقى ستكون فى حالة غيابه فى أضعف وأهون حالاتها، عليه يبقى أمامهم فقط خيار جمع صف قيادات الجبهة الشعبية التى خرجت عن نظام الحُكم التى ظلت صامتة أوالتى إنخرطت فى جبهة العمل المعارض داخل المنظمات أو الكيانات السياسية مع تمليحها بالكيانات الأقرب لهم كجبهة الإنقاذ على سبيل المثال لا الحصر وبعض القوى التى قد تتفق فى جوهر نظام الحُكم القائم (حزب الشعب) مثلاً وتختلف فى طريقة الحُكم وأسلوب الممارسة المُتبعة فيه .

هذا الخيار الأخير على الرغم من سلبياته المُتعددة ولا يلبى قطعاً طموحات وتطلعات شعبنا إلا أنه يُمثل جسراً لإنقاذ الوطن من وهدة التردى ويمثل الوصفة الأمثل للخروج من قبضة الديكتاتور بخسارةٍ أقل ثم تتم مرحلة إستعادة الإستحقاقات الوطنية المُسلوبة بالتوالى حسب الأهمية  على أن تكون بناء مؤسسات الدولة وبسط الحريات وإقامة العدل وعمل حكومة إنتقالية ودستور إنتقالى يُعيد التوازن للدولة الأرترية هى الخطوة المهمة ، وهكذا تكتمل حلقات البناء لمؤسسات الدولة  المدنية وتسود حالة من الإستقرارالإجتماعى وتُزال مُخاوف ومُخاطر المخاض فى حالة حدوث التغيير المفاجىء الذى قد يؤدى لصوملة أرتريا ويمنح فرصة التدخلات الخارجية تحت ذرائع حفظ الأمن الأقليمى إن لم تكن طريقة الإحلال على نحو الإنتقال المُمرحل لبناء الدولة المدنية..!

وفى تقديرى فإن الميل نحو كبح رغبة إجتثاث النظام من جذوره والنزوع نحو التغيير المُتدرج مصدره التشظى الحاصل فى جبهة المعارضة وقواها الوطنية حيث أن العمل المعارض دخلته كيانات تحمل فى جُعبة شعاراتها مُهددات للكيان الوطنى ونسيجه الإجتماعى ما يستدعى تقليب مصلحة حماية المكتسبات الوطنية كحماية السيادة أولاً وحماية النسيج الإجتماعى ثانياً مُقدمة  على ماسواها من الإستحقاقات التى يمكن تأجيلها لمرحلة لاحقة .

لاشك إن ما ذهبت إليه من رأى يعتبره البعض ردة عن مسيرة النضال لكن على العكس من ذلك فالواقع الأرترى اليوم شعباً ودولة على كف عفريت ما يستلزم تقليب كل الخيارات وإختيار الأفضل منها والأسلم لتجاوز المرحلة الأخطر على مصير بلدنا أرتريا ...!

بقلم : محمد رمضان

Abuhusam55@yahoo.com

 

تعليقات
#71 | Charlesjes في 17-02-2023
#72 | VolosmuB في 19-04-2023
ذàٌّèًهي àٌٌîًٍèىهيٍ يàëè÷èے èيâهٌٍèِèîييûُ çîëîٍûُ ٌëèٍêîâ َ ىîٌêîâٌêîمî ًèٍهéëهًà جîيهٍû.طîï, êîٍîًûé ïًهنëàمàهٍ êَïèٍü çîëîٍûه ٌëèٍêè, çîëîٍûه ىîيهٍû أهîًمèé دîلهنîيîٌهِ, اîëîٍîé ×هًâîيهِ-رهےٍهëü è ïàىےٍيûه ٌهًهلًےييûه ىîيهٍû.ذَêîâîنٌٍâî جîيهٍû.Shop يàïîىèيàهٍ, ÷ٍî âî âًهىهيà يهٌٍàلèëüيîٌٍè يà ôèيàيٌîâûُ ًûيêàُ âٌهمنà يàٌٍَïàهٍ ëَ÷ّهه âًهىے نëے èيâهٌٍèِèé â ôèçè÷هٌêîه çîëîٍî è ٌهًهلًî. اîëîٍûه èيâهٌٍèِèîييûه ىîيهٍû ïîçâîëے‏ٍ ٌîًُàيèٍü نهيüمè âî âًهىے ôèيàيٌîâîمî êًèçèٌà èëè ٌèëüيîé âîëàٍèëüيîٌٍè يà ôèيàيٌîâûُ è èيâهٌٍèِèîييûُ ًûيêàُ ââèنَ ٍîمî, ÷ٍî çîëîٍî ےâëےهٌٍے ëèêâèنيûى àêٍèâîى. تàٍàëîم ïîنëèييûُ çîëîٍûُ è ٌهًهلًےييûُ ىîيهٍ, à ٍàêوه ٌëèٍêîâ èç çîëîٍà èيٍهًيهٍ-ىàمàçèيà "جîيهٍû.Shop" ًàٌّèًهي. زهïهًü ïًàêٍè÷هٌêè âٌهمنà â يàëè÷èè نëے ïًîنàوè ىîيهٍû "أهîًمèé دîلهنîيîٌهِ", çîëîٍûه ىهًيûه ٌëèٍêè è ٌهًهلًےييûه ïàىےٍيûه ىîيهٍû. ہ â يàٌٍîےùهه âًهىے â ïًîنàوه èىههٌٍے è çîëîٍàے ىîيهٍà "اîëîٍîé ÷هًâîيهِ - رهےٍهëü". تَïèٍü èيâهٌٍèِèîييûه ىîيهٍû ïî âûمîنيûى ِهيàى ٌ نîٌٍàâêîé ïî âٌهé ذîٌٌèè èëè ٌàىîâûâîçîى èç îôèٌà â جîٌêâه ىîويî يه ٍîëüêî â لàيêه, يî è â نàييîى îيëàéي-ىàمàçèيه.دî÷هىَ يَويî âêëàنûâàٍüٌے â çîëîٍî è ٌهًهلًî?بيâهٌٍèِèîييûه ىîيهٍû è ٌëèٍêè èç نًàمîِهييûُ ىهٍàëëîâ — نîëمîًٌî÷يûé èيâهٌٍèِèîييûé èيًٌٍَىهيٍ نëے ُهنوèًîâàيèے ىيîمèُ ًûيî÷يûُ ًèٌêîâ. خïهًàِèè ٌ èيâهٌٍèِèîييûىè ىîيهٍàىè يه îلëàمà‏ٌٍے حؤر, à ‎ٍî ïîçâîëےهٍ نîلèٍüٌے èُ îلًàùهيèے ïî ِهيàى, ïًèلëèوهييûى ê ٌٍîèىîٌٍè ٌîنهًوàùهمîٌے â يèُ نًàمîِهييîمî ىهٍàëëà. حَ è يه يَويî çàلûâàٍü î نèâهًٌèôèêàِèè èيâهٌٍèِèîييîمî ïîًٍôهëے, â êîٍîًûé نîëويû âُîنèٍü يه ٍîëüêî ًهàëüيûé è îيëàéي-لèçيهٌ, يهنâèوèىîٌٍü, àêِèè مîëَلûُ ôèّهê, يî è نًàمîِهييûه ىهٍàëëû.ؤهٍàëè î êîىïàيèè çîëîٍûُ èيâهٌٍèِèîييûُ ىîيهٍ جîيهٍû.طîïؤèٌêàَيٍهً ïî ïًîنàوه ïàىےٍيûُ ىîيهٍ Monety.Shop îٌيîâàي êîىïàيèهé جîيهٍû.ًَ, â êîٍîًîé ًàلîٍà‏ٍ ïًîôهٌٌèîيàëû لàيêîâٌêîé îًٍàٌëè è ‎êٌïهًٍû ïî èيâهٌٍèِèےى â نًàمîِهييûه ىهٍàëëû. تîىïàيèے èىههٍ âٌه يهîلُîنèىûه ëèِهيçèè نëے îٌَùهٌٍâëهيèے نهےٍهëüيîٌٍè ïî ïîêَïêه è ïًîنàوه èيâهٌٍèِèîييûُ ىîيهٍ, à ٍàêوه ًهمèًٌٍàِè‏ â ïًîلèًيîé ïàëàٍه مîًîنà جîٌêâû, ÷ٍî مàًàيٍèًَهٍ êîيôèنهيِèàëüيîٌٍü âٌهُ ïًîâîنèىûُ ٌنهëîê, ٍàê êàê لهçîïàٌيîٌٍü è êîىôîًٍ êëèهيٍîâ ےâëےهٌٍے ه¸ لهçٌَëîâيûى ïًèîًèٍهٍîى. تà÷هٌٍâî è ïîنëèييîٌٍü ïًهنëàمàهىûُ يàّèى êëèهيٍàى ىîيهٍ, مàًàيٍèًَهٌٍے ïîنٍâهًونà‏ùèىè لàيêîâٌêèىè نîêَىهيٍàىè è ïًےىûىè ïîٌٍàâêàىè èç لàيêîâ-ïàًٍي¸ًîâ. تà÷هٌٍâî è ïîنëèييîٌٍü ٌëèٍêîâ مàًàيٍèًَهٌٍے ïîنٍâهًونà‏ùèىè ٌهًٍèôèêàٍàىè è èيôîًىàِèهé â أببر ؤجؤت شهنهًàëüيîé ïًîلèًيîé ïàëàٍû.تîيٍàêٍû ىàمàçèيà, منه ىîويî êَïèٍü èيâهٌٍèِèîييûه ىîيهٍû


https://pandiaonline.ru/user/publ/81835-V_internet_magazine_Moneti_Shop_uvelichilsya_assortiment_zolotih_i_serebryannih_monet

جîيهٍû.SHOP

https://speedup-business.ru/%d0%b1%d0%b5%d0%b7-%d1%80%d1%83%d0%b1%d1%80%d0%b8%d0%ba%d0%b8/monety-shop-predlagaet-nizkie-ceny-na-investicionnye-monety-27o/
#73 | Olivergtp في 09-08-2023
تîمنà ے ïهًâîيà÷àëüيî êîىىهيٍèًîâàë, ے ٌٍَàيîâèë ôëàوîê "سâهنîىëےٍü ىهيے î نîلàâëهيèè يîâûُ êîىىهيٍàًèهâ", è ٍهïهًü êàونûé ًàç, êîمنà نîلàâëےهٌٍے êîىىهيٍàًèé, ے ïîëَ÷à‏ يهٌêîëüêî ‎ëهêًٍîييûُ ïèٌهى ٌ îنيèى è ٍهى وه êîىىهيٍàًèهى. إٌٍü ëè ٌïîٌîل َنàëèٍü ىهيے èç ‎ٍîمî ٌهًâèٌà? سًà!
دًهنëàمà‏ ٍàêوه îçيàêîىèٍüٌے ٌ ىîهé ًٌٍàيè÷êîé î ïًîنâèوهيèè ٌàéٍîâ
â èيٍهًيهٍه è ïًèâëه÷هيè‏ ïîٌهٍèٍهëهé:
https://www.chimatamusic.net/db/viewtopic.php?p=2217325&highlight=
https://ansmed.ru/books/elektronnaya-enciklopediya-narodnoy-mediciny/chast-22-animaloterapiya/pitomcy-celiteli/koshki
https://mirtesen.ru/people/556270398/blogposts


@qa
#74 | Jennausn في 05-09-2023
آû يà ٌàىîى نهëه نهëàهٍه ‎ٍî êàوهٌٍے ٍàê ïًîٌٍî âىهٌٍه ٌ âàّهé ïًهçهيٍàِèهé îنيàêî ے يàُîوَ ‎ٍî ٍهىà لûٍü يà ٌàىîى نهëه îنيîé âهùü‏ ‎ٍî ے ÷َâٌٍâَ‏ ے لû يè â êîهى ٌëَ÷àه ïîيèىàٍü. فٍî êàê-ٍî ïîُîوه ٌëèّêîى ٌëîويûى è ÷ًهçâû÷àéيî îمًîىيûى نëے ىهيے. ے ïîٌىàًٍèâà‏ âïهًهن يà âàّهى ïîٌëهنَ‏ùèé îïَلëèêîâàٍü, ے ïîïûٍàٍüٌے ïîëَ÷èٍü َنهًوèâàٍü همî!
دًهنëàمà‏ ٍàêوه îçيàêîىèٍüٌے ٌ àêٍَàëüيûىè âàêàيٌèےىè:
https://edmedicationsus.ru/og6l где лучше вакансии


ت‎ّل‎ê-ٌهًâèٌ https://sd.link/eJoAwO

@tt=
#75 | Ernestteazy في 28-02-2024
تàًٍèيà دهéçàوà دًèًîنû
تàًٍèي أîًû
#76 | RichardHax في 03-04-2024
<a href=https://demontagmoskva.ru/>نهىîيٍàو ىîٌêâà</a>
https://demontagmoskva.ru/
#77 | Vonaldric في 20-04-2024
دîٌêîëüêَ âٌے êîيًٌٍَêِèے لَنهٍ نëèٍهëüيîه âًهىے ïًهلûâàٍü يà ٌâهوهى âîçنَُه, îيà ïîنâهًمàهٌٍے âîçنهéٌٍâè‏ àٍىîٌôهًيûُ îٌàنêîâ, ïهًهïàنîâ ٍهىïهًàًٍَ è ٌîëيه÷يûُ ëَ÷هé. دî‎ٍîىَ êîيًٌٍَêِèے نîëويà لûٍü èçمîٍîâëهيà èç âûٌîêîêà÷هٌٍâهييîمî ىهٍàëëà ٌ ïîêًûٍèهى ٌïهِèàëüيîé êًàٌêîé. خيà نîëويà ٌٍîéêî âûنهًوèâàٍü âٌه ôèçè÷هٌêèه è ىهُàيè÷هٌêèه âîçنهéٌٍâèے, يه îلëَùèâàےٌü ٌ ïîâهًُيîٌٍè êîىïëهêٌà. آٌه ‎ëهىهيٍû ىهٍàëëè÷هٌêîé êîيًٌٍَêِèè نîëويû لûٍü لهç îïàٌيûُ âûٌٍَïîâ, îًٌٍûُ َمëîâ, êîٍîًûه ïîâûّà‏ٍ ًèٌê ًٍàâىàٍèçىà.تàê ïًàâèëüيî âûلًàٍü نهٌٍêèé ٌïîًٍèâيûé êîىïëهêٌ نëے نà÷è.
<a href=https://sportnewsru.com/summer-sports/6688.html>جàيوهٍû نëے ًٍهيàوهًîâ</a>
<a href=http://poprobyi.ru/ParashutniySport/kak-opredelyaetsya-pobeditel-v-parashutnom-sporte-kofeynya>تَïèٍü ًٍهيàوهًû لَليîâٌêîمî ىٍل</a>
<a href=https://volosi.zp.ua/skupka-volos-v-zaporozhe/>تَïèٍü يهنîًîمî َëè÷يûه ًٍهيàوهًû</a>

رنهëàٍü çàêàç آû ىîوهٍه â ë‏لîى مîًîنه سêًàèيû. ئèٍهëےى ٌٍîëèِû ىû ïًهنëàمàهى ٌَëَمَ êًَüهًٌêîé نîٌٍàâêè, à ïًè يهîلُîنèىîٌٍè – ٍàêوه ٌٍَàيîâêè çà ٌèىâîëè÷هٌêَ‏ نîïëàٍَ. ئèٍهëè نًَمèُ مîًîنîâ ًٌٍàيû ىîمٍَ ïîëَ÷èٍü ïîêَïêَ ïî ïî÷ٍه – ٌëَولà «حîâàے ïî÷ٍà» نîٌٍàâèٍ نàوه ٌàىûé مàلàًèٍيûé ٍîâàً â ë‏لîé ًهمèîي سêًàèيû.سâàوàهىûه êëèهيٍû, َ يàٌ نëے آàٌ رَïهً حîâîٌٍü!
المشاركة بتعليق
الاسم:

شفرة (كود) التحقق:


إدخال شفرة التحقق:

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,652,725 وقت التحميل: 0.17 ثانية