دأب سكان التخوم الحدودية من الرشايدة المساهمة في تهريب العشرات من الفارين من جحيم البلاد لقاء مبالغ طائلة وهؤلاء تفتقن ذهنهم وعقليتهم الجشعة عن أساليب متنوعة

متفلتون من الرشايدة ينهبون الصبايا الفارات وينتهكون أعراضهن :

دأب سكان التخوم الحدودية من الرشايدة المساهمة في تهريب العشرات من الفارين من جحيم البلاد لقاء مبالغ طائلة وهؤلاء تفتقن ذهنهم وعقليتهم الجشعة عن أساليب متنوعة لأخذ الأموال من المهربين إذ دأبوا على أخذ الفارين رهائن حتى يدفع ذوهم المبالغ التي يقررها المتاجرين في معاناة شباب وشعب إرتريا ولكن في الآونة الأخيرة إتجه بعض ضعاف النفوس من هؤلاء الرشايدة لإحتجاز الصبايا وحتى أخذ المبالغ المقررة عليهن يقومون بإنتهاك أعراضهن بل أن البعض منهم يقوم بفعلت هذه ثم يقوم ببيع المحتجزة للآخرين وبعد المل يلقون بهن على مشارف معسكر الايواء هذه الجرائم اللا إنسانية والمهينة لن يسكت عليها شعبنا وستنعكس ردات فعلها على العلاقات مع الرشايدة ما يسارع هؤلاء للجم متفلتيهم وصعليكهم قبل أن يستعصي الرقع على الراتق وهذه الجرائم مدانة تماماً وليعرف العابثون أن الإرتريين لاينسوا الاساءة أبداً ولايتسامحوا مع الضيم فكيف بهتك الأعراض، وقد وصلت عديد الحالات التي فعلت فيها تلك الأفاعيل لمعسكرات الإيواء وكشفت عما فعل بها وكيف تم ذلك ، وهذه الجرائم سيكون لها ردات فعلها الخطيرة والقاسية وستعكر صفو العلاقات مع قبائل الرشايدة والشعب الارتري وسوف لن يفيد هؤلاء التمترس وراء النظام ممنين إياه بخدمات تهريبهم وشراكتهم له في العديد من المهام القذرة .