Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
19/09/1445 (28 مارس 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF

Video streaming by Ustream
تقرير عن لقاء السيد / ادم باند عضو البرلمان الفيدرالى الاسترالى عن حزب الخضر بأبناء الجالية الارترية – ملبورن – استراليا
أخبار

تقرير عن لقاء السيد / ادم باند عضو البرلمان الفيدرالى الاسترالى

عن حزب الخضر بأبناء الجالية الارترية – ملبورن – استراليا

  بعيد ظهيرة السبت الموافق 22/6/2013 م توافد أبناء الجالية الارترية زرافات وأفرادا الى مقر الاجتماع بنورث ملبورن لحضور الاجتماع التاريخي الذى يضاف الى سجل انجازات أبناء ارتريا فى ملبورن  . يأتي هذا اللقاء التفاكري بمبادرة كريمة لناشطي الجالية ودعم سخي بمالهم وجهدهم لاربعين كوكبا عبدوا طريق نجاج هذا اللقاء ، كذلك بترتيب وتنسق فني واداري من قبل المتدربة فى مكتب السيد/ ادم باند الانسة لنا شيا وبجهدها المقدر وتفاعلها الكبير أنجزت المهمة .

وبحضور كثيف من أبناء وبنات الجالية والذى لم تشهده قاعة الاجتماع منذ اكثر من خمسة اعوام مثل هذه التلبية المباركة لحضور مثل هذا اللقاء ،، اذا استثنيا حفل تأبين الراحل أدم ملكين والتى ليس لها مثيل ،، .

 افتتح الجلسة السيد / محمد على شيا معرفا الحضور طبيعة الاجتماع ومنطلقاته ومعلنا بان مهمة الداعين لهذا الاجتماع تنتهي بنهاية الجلسة ، شاكرا الحضور وكل من ساهم فى انجاح الاجتماع ، كما أكد بان فكرة الاجتماع أتت نتيجة تتبع جهد وانجازات السيد / ادم باند عضو البرلمان  الاسترالى وخدماته التى يقدمها لابناء دائرته بصفة خاصة وتبنيه لقضايا المجتمع الخدمية ولاسيما الاهتمام بقضايا المهاجرين وذوي الدخول المحدودة ، وحفزنا أكثر للسعي بأتمام هذا القاء بعد تبني السيد/ ادم باند مذكرة المجلس الوطنى للتغيير الديمقراطى التي تعري النظام الدكتاتوري فى اسمرا وأوفى بوعده بطرح معاناة الانسان الارتري امام البرلمان الاسترالي ، وبهذا يكون السيد / ادم باند قد اوصل قضية شعبنا المناضل الصابر الى أرفع منابر صنع القرار الاسترالي ، والآثار الايجابية الناتجة عن تفهم اعضاء البرلمان الاسترالي لقضية شعبنا وأعطاء تشيرة الايجاب لوزارة الخارجية الاسترالية لعمل اللازم فى الامر ، وهذا يحدث لاول مرة فى تاريخ استراليا ، جملة هذا وغيره دفعتنا على تمتين الصداقة وتطوير العلاقة مع هذا النائب الوفي بالتالي حشد الاصوات وتوضيح الصورة امام أبناء جاليتنا بصورة خاصة والجاليات الافريقية بصورة وعامة والعمل بكل تفان بدعمه فى الانتخابات القادمة والتى ستجري فى نهاية العام الحالي ، ونكون بذا رددنا الجميل للذي يستحقة من أهل العزائم . واختتم السيد / محمد على شيا حديثة بأعلانه برنامج الاجتماع والمكون من كلمة ضافية للدكتور صلاح ابراهيم تحتوي على كافة أراء وطلبات ومقتراحات أبناء الجالية والتى جمعت عبر الاستقراء واستطلاع المهتمين من أبناء الجالية اضافة الى اوضاع شعبنا فى الداخل ومناطق اللجوء  ثم تأتي بعد ذلك كلمة تضامنية موجزة للشابة ،، لنا شيا  ،، المتدربة فى مكتب عضو البرلمان ادم باند تحكي فيها تجربتها والصعوبات التى تواجهها كشابة مهاجرة تأخذ كنموذج لمعاناة الشباب فى سنها لتوضع امام عضو البرلمان كصورة مصغرة يمكن ان ينظر اليها ويطرحها ويبحث لها المعالجات المناسبة التي تحقق الاندماج السلس للمهاجرين وأبنائهم فى المجتمع الاسترالي الكبير .

 ثم الفقرة الرئيسية بأتاحة الفرصة للسيد / ادم باند عضو البرلمان عن حزب الخضر لكى يخاطب الحضور يلي حديثه  فتح الباب للحضور للاسئلة والمداخلات .

 تقدم الى المنصة الدكتور/ صلاح ابراهيم جمع وهو محاضر فى جامعة موناشو - هى احدى أهم الجامعات الاسترالية العريقة ، مرحبا الحضور ومحييا السيد / ادم باند معرفا اياه بأنه اول عضو من حزب الخضر يتمتع بعضوية البرلمان الاسترالي وايضا هو الرجل الثاني للحزب كما إن صوته فى البرلمان يحقق التوازن ويعطي الحزب الحاكم صوت الترجيح لحكم البلاد  هذه الميزة استفاد منها كثيرا لتحقيق وعوده الانتخابية مترجما ذلك ببرنامج عمل لصالح المجتمع الاسترالي بصفة عامة . كما أعطى الحضور نبذة موجزة عن حزب الخضر وبرامجه المنحازة لصاح الطبقات ذات الدخول المحدودة  وإن سياساته التعليمية والصحية  الخدمية دائما لصالحهم ، كما انه يهتم بالبئية والمحافظة عليها والتعامل مع الطاقة النظيفة . لحزب الخضر نظرة ايجابية تجاه المهاجرين ويعتبرهم جزءَ أصيلاَ ومساهم في بناء الأمه الاسترالية ونهضتها ، كما إن للسيد / ادم باند مواقف مشرفة تجاه قضية شعبنا يأتي ذلك من موقف مبدئي للحزب وتفاعل شخصي منه ، وكان وفيا معنا كما كان يوما تاريخا مشهودا حين وقف امام البرلمان الفيدرالي الاسترالي طارحا معاناة شعبنا وبصوته القوي والجهور موصلا قضية شعبنا لأعلى مواقع تصاغ فيه سياسات استراليا ، كل هذا وغيره يضعنا امام مسؤوليتنا لرد هذا الجميل لهذا النائب الشاب الذى وقف معنا فى قضايانا المحلية وقضايا شعبنا ، كما  أن تواجده تحت قبة البرلمان يأمن دعم قضيانا ويصعدها – كما عبر دكتور صلاح – لذا من اليوم الى يوم الانتخابات البرلمانية الاسترالية القادمة لابد ان نجند كل طاقاتنا ويكون هدفنا الرئيسى انجاز هذه المهمة السامية . وهذه مسؤولية كافة أبناء الجالية الارترية بصورة عامة وسكان الدائرة الانتخابية للسيد/ ادم باند بصفة خاصة .

 عموما ان حديث الدكتور صلاح جمع الضافي شمل كافة الجوانب وعبر عن مايجيش فى خاطر أبناء الجالية الارترية ، ويمكن ان نلخص بعض النقاط التى طرحها الدكتور صلاح في الشأن الارترى امام السيد / ادم باند

- تعتبر الجالية الارترية بأستراليا أحدى الجاليات الحديثة والتى أصبحت تلعب دورا حيويا هاما مع بقية الجاليات الافريقية فى المجتمع الاسترالي المتعدد الثقافات .

 -  ان الجالية الارترية باستراليا من أصغر الجاليات الافريقية عددا الا أنها أكثرهم حضورا وعطاءَ واسهاما اقتصاديا واجتماعيا وأكاديميا أضف الى ذلك فأنها تتمتع بسمعة جيدة فى الجانب الانساني والمجتمعي

 - ان الظروف  السياسية والاجتماعية التى يعانيها الارتريون عامة واللاجئون الارتريون فى معسكرات اللاجئين فى دول المهجر تمثل كارثة انسانية ومأساة اجتماعية لشعب يواجه نظاما ديكتاتوريا يطارد شعبه لاحكام قبضته على حرياتهم ومعتقداتهم ، هذا الشعب الذي أصبح صيدا وسلعة لدى عصابات تجارة البشر والذين يمارسون مهنتهم فى معسكرات اللاجئين تحت حماية السلطات السودانية والتى تشارك فى هذه العملية الغير أخلاقية ، فاللاجئون الارتريون صار يتاجر بهم جملة ومفردا وتشهد صحارى سيناء المصرية هذه المأساة والجريمة التى تتم على مسمع ومرأى من الجميع  . ان الحكومة الارترية تشارك فى هذه المأساة أيضا فقد قام نظامها الدكتاتوري على مصادرة الحقوق الوطنية لشعبنا ومارس كل أصناف البطش وألأعتقال .

 - اننا فى الجالية الارترية باستراليا نطالب الحكومة الاسترالية أن تسلط الاضواء على هذه المأساة الانسانية وان تتبنى موقفا حازما تجاه هذه العملية بطرح الموضوع فى المنظمات الدولية و الحقوقية .

 - أ- نطالب بأن تقوم الحكومة الاسترالية بأرسال وفود الى معسكرات اللاجئين الارتريين لمعرفة حقيقة الامر هناك .

 - ب – نطالب أن تقوم الحكومة الاسترالية بتفعيل برنامج الهجرة للاجئين الارتريين والذى توقف دون مبرر فهؤلاء اللاجئون يواجهون ظروفا سيئة ويتعرضون للخطف والحبس والتعذيب .

 2/  على صعيد جاليتنا فى استراليا ، فأننا نطالب السلطات بتحقيق هذه الخدمات :

 - توفير خدمات للجالية

- توفير فرص العمل للكفاءات العلمية الارترية وتذليل الصعوبات لهم خاصة ذوي الخبرة السابقة فى تخصصاتهم العلمية والقادمين من الشرق الاوسط ،، أطباء ،، مهندسين ،، محامين ،، فنيين .

3 / معظم أفراد جاليتنا المقيمين هم من أبناء الشهداء الارتريين لحرب التحرير وايضا من ابناء اللاجئين ومن ذو الدخول المحدودة ، هؤلاء لا يتحملوا دفع تكاليف باهظة فى المعيشة والاسكان لذا لابد من النظر فى هذا الامر

 4 / الاهتمام بالشباب والمحافظة عليه واتاحت الفرصة لهم فى التعليم والتدريب وتسهيل مهمتهم فى الاندماج بصورة سلسة فى المجتمع الاسترالي .

  هذا جزء يسير من الذى طرحه الدكتور صلاح امام عضو البرلمان نيابة عن الحضور ، وفى نهاية كلمتة كرر شكره للسيد / ادم باند لتلبية الدعوة وسعة صدره للاستماع والتفاعل مع ابناء الجالية .

 اعطيت الفرصة للشابة لنا محمد على شيا ، التى تحدثت بكلمات مقتضبة ومعبرة عن تجربتها كمهاجرة وصلت الى استراليا تحت برنامج اللجوء الانساني والآن تدرس فى الجامعة القانون وان دراستها تتطلب منها اجراء فترة تدريب فى مجالها فى احد المؤسسات الاسترالية المعتمدة وقد تقدمت الى أكثر من سبعة مؤسسة عدلية وبلديات ولكن للاسف رفضت واخيرا تقدمت الى مكتب عضو البرلمان الاسترالي ادم باند فوجدت الترحيب الحار ومن خلال عملها اكتشفت الحجم الكبير من الخدمات التى يقدمها مكتب السيد/ ادم باند للمهاجرين فى كافة المجالات الخدمية ، لذا تنتهز هذه الفرصة لكى تقدم له شكرها وتقديرها لاعطائها هذا الفرصة ، وتقدم نفسها كنموذج لمعاناة الطالب المهاجر فى الحصول على الفرص مثله مثل بقية أبناء استراليا ، مطالبة بتذليل العقبات امام الشباب ليكمل تعليمه وتتاح له فرصة المنافسة الشريفة بشفافية وعدالة ، فكانت كلمة مؤثرة عبرت بحق عن معاناة الجيل الجديد الصاعد من أبناء المهاجرين .

 اتيحت الفرصة لضيف الاجتماع والمتحدث الرئيسي السيد / ادم باند عضو البرلمان  الفيدرالي الاسترالي ، ابتدأ حديثه بشكر الحضور لاستضافته واعطائه هذه الفرصة القيمة لمخاطبة الجمع ، كما شكر منظمي الاجتماع بصورة عامة والآنسة (لنا) شيا المتدربة فى مكتبة لما بذلته من جهد فى تنسيق المواعد والقيام بالشئون الادارية والترتيبات اللازمة لتحقيق انعقاد هذا اللقاء ، ثم عرف نفسه بانه من مواليد غرب استراليا وحاصل على شهادة الدكتوراة ، وفى بداية نشاطه السياسي كان من أنصار حزب العمال واختلف مع الحزب بسبب سياسته التعليمية وانضم لحزب الخضر ، تدرج فى الحزب الى أن أصبح نائبا لرئيس الحزب ، كما حقق للحزب انجازا تاريخيا بحصوله على أول مقعد للحزب فى البرلمان الفيدرالي الاسترالي ، علما  بأن لحزب الخضر أعضاء فى مجلس الشيوخ منذ فترة طويلة اما عضوية البرلمان فكانت لاول مرة تحققت من خلاله .

 عرج السيد / ادم باند الى حزب الخضر وسياسته ودوره فى العمل الحزبي فى استراليا ، مؤكدا بان الحزب لصيق بالجماهير الكادحة ينسج سياساته دائما على اساس الدفاع عن هذه الجماهير ويؤمن الحزب بان المهاجرين أسهموا مساهمة حقيقية وكبيرة فى بناء استراليا ونهضتها وتطورها ، كما ان الحزب يؤمن بالسلم وضد العنف أيا كان مصدره ، وكذلك يؤمن بتساو الفرص وتكافئها بين المجتمع الاسترالي الواحد ، ومن أهم سياساته الحفاظ على البيئة .

 تطرق السيد / أدم باند الى جهوده داخل البرلمان مستفيدا من صوته الترجيحي للحكومة بتحقيق المسائل الحيوية فى المجالات الخدمية من صحة وتعليم ، وضرب عدة أمثلة في هذا ، كما انه ذكر بان دائرته الانتخابية يقطنها عدد كبير من المهاجرين  والمستفيدين من السكن الحكومي ، كما ان دائرته تعتبر من أرقى الدوائر فى مجالات الخدمات الصحية والتعليم مما يفرض عليه المحافظة على هذا المستوى وتطويرها . أما فى الشأن الارتري يقول السيد/ أدم باند بأنه يعرف الكثير عن ارتريا ومعاناة شعبها وقضيتهم العادلة وهو من منطلق مبدئي يساند عدالة قضية الشعب الارترى وايضا ان حزب الخضر فى سلم أولويات سياسته الدفاع عن حقوق الانسان ، وانطلاقا من ذلك رحب بوفد المجلس الوطنى الذى التقاه  بمكتبه واستمع الى وجهة نظرهم وشكواهم وعرضها فى البرلمان الاسترالي والذي اهتم بها وتعاطف معها ، وانه سيواصل هذا النهج الداعم الى حين تحقيق الديمقراطية وزوال الدكتاتورية فى ارتريا .

 هذا جزء يسير من الكلمة الشاملة التى القاها السيد أدم باند ، وقد كان فيها الكثير من الوعود فى المجالات الخدمية والاهتمام بالشباب واعطائهم فرصة العمل ، وتفهمه لواقعهم ، وهنا نشير الى ان السيد / أدم باند ذكر ان فى استراليا كثيرا من فرص العمل وايضا الكثير من الخبرات والمهارات البشرية المتدربة ، ولكن بين الطرفين جدار كبير ومعوقات وعوائق مصطنعة تحول دون الحصول على فرص العمل ، ولابد من هدم الجدار وازالته تماما ، واشار الى انه يمكن ان لا تعطى فرصة عمل متوفر ولكن أذا غيرت اسمك من اسمك الاصلى الى اسم غربى تجدها بسهولة ، وهذه لفتة كانت واضحة تؤكد مدى تفهمه للواقع واعترافه به .

 وفى نهاية حديثه ظل واقفا امام المنصة ليستمع الى أراء الحضور وأسئلتهم ، وذكر بالحرف واحد انه يمثل هذا الحضور فى البرلمان لذا هو على استعداد للسماع لكافة الآراء ،،، وبنهاية جملته هذه صمتت القاعة ورسم على وجوه الحاضرين سؤال عن متى سيكون فى وطننا الاصلي نائب حر ونظام برلمان ديمقراطي نحاسبه أمام الملأ وهو يطلب ذلك بأريحية تامة ،،،،، .

 توالت الاسئلة والمداخلات من الحضور حيث كان للشباب الحيز الاكبر ، والنائب المحترم يجاوب بأسهاب ودون كلل وملل ، اشفقنا عليه ، فكانت المداخلات الجريئة جزء منها نقد مباشر للاداء وآخر اختلاف مع بعض النقاط فى سياسات حزب الخضر ، ولكن بالجملة كانت مداخلات ثرة أعطت الحيوية والنشاط للقاعة ، وعكست مدى أهتمام الجميع بالحزب وبالسيد / أدم بند والعمل بكل هم ومسئولية من أجل تحقيق اعادة انتخابه لدورة ثانية .

  وبعد ثلاث ساعات من التفاعل مع الاحاديث القيمة أعلن مقدم البرنامج رفع الجلسة وبصورة حضارية راقية عكست مدى تفهم الحضور وتجاوبه مع الاجتماع ، كما ان الوجوه عبرت عن ارتياحها الكامل لهذا الانجاز الذى يضاف الى سجل جاليتنا  .

 

 

  لقطاقة : -

 

 - الحضور النسائي والشبابي كان ملفتا ، ومنذ فترة طويلة لم يتحقق مثل هذا

- بعد رفع الجلسة تواصل النقاش عبر حلقات وسط القاعة والكل واقف وكـأن ثلاث ساعات من النقاش لم ترو الظمأ

 - أحاط الشباب بالسيد / النائب متحدثين معه فى قضاياهم ومتفاعلين معه بوضع الخطط والبرامج الكفيلة لدعم برنامجه الانتخابي وانجاح حملته الانتخابية عبر تشكيل لجان من المتطوعين ومن الشباب ، والنائب فرح بهذا الحماس وهذه الافكار الخلاقة ، تخلل هذا اللقطات التذكارية معه

 - تم تقديم المشروبات وبعض الوجبات الخفيفة ، و الخدمات قام بها الشباب المتحمس والمتفاني دائما

- يتكون النظام النيابي الاسترالي من مجلسين واحد للنواب واخر للشيوخ .

 - يعتبر حزب الخضر الحزب الثالث من حيث الترتيب بعد الحزب العمال وتحالف اليبرالى والوطنى

 - تحرك كل الى وجهته بعد حضور اجتماع ناجح بكل ما تحمل الكلمة من معنى ولسان الحال يشكر من اتاح هذه الفرصة مطالبين بمزيد من مثل هذه المبادرات

 - الشكر أجزله للدكتور صلاح جمع ولابنتنا الشابة (لنا) شيا لما بذلاه من جهد مقدر لانجاح هذا العمل ونطمع في المزيد فى المستقل .

 

 

تعليقات
#1 | RonTymn في 13-11-2017
Amoxicillin Sulfa cialis Baclofene Liquide
#2 | hydroxycholorquin في 15-07-2021
hydrochlorazine https://plaquenilx.com/# dangers of hydroxychloroquine
#3 | quineprox في 23-07-2021
clorquine https://chloroquineorigin.com/# hydroxicloriquin
المشاركة بتعليق
الاسم:

شفرة (كود) التحقق:


إدخال شفرة التحقق:

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 42,909,492 وقت التحميل: 0.51 ثانية