Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
20/09/1445 (29 مارس 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
المقالات: مقالات
ارتيريا : صداح مداح خضراء الدمن – استفزازاً صريحاً للمواطن والوطن !..بقلم /محمود علي حامد  كاتب ارتري مستقل

 التاريخ الوطني الارتري بدأ بالنهضة الوطنية التي أنشأت بمسمي ( حزب الرابطة الإسلامية ) ضداً ونداً ( لحزب الحواريين النصراني ) بقيادة العميل القس ديمطروس قبرماريام  وبإيحاء من الامبراطورية الاثيوبية الاستعمارية ، والتي بدورها حرضت بالولايات المتحدة الامريكية ، التي خططت ورسمت ان تمحوا القطر الارتري من القارة الافريقية لما في نفسها تجاه ارتريا وبحرها الاحمر العربي الارتري الاستراتيجي لمصالحها (السياسية والاقتصادية) في المنطقة العربية من المحيط الى الخليج .

 



يا أهل المنخفضات تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم أبو أســامــه الســودان

كثر الحديث واللغط منذ أن أعلن بعض الإخوة تكوين رابطة بإسم المنخفضات بتاريخ 29/3/2014م . فالبعض هاجم الخطوة ونعت أصحابها بنعوت عديدة وصل بهم حد الخيانة والبعض دافع عن الفكرة وتحمس لها والبعض وصفها بغرض التخفيف من حدة الهجوم بأنها مؤسسة مجتمع مدني تعني بالشئون الاجتماعية لأهل هذه المناطق . وتابعت العديد من المقالات التي هاجمت ونددت بهذه الفكرة الجهنمية !!؟ على الرغم من أن هذه الجماعة قد سبقتها مجموعات عدة وتحت مسميات قبلية وإقليمية ومناطقية على سبيل المثال (كنوما – ساهو – عفر البحر الأحمر – قاش سيتيت) والبعض تحت مسميات عامة لكنها للأعضاء فقط ! لم تتعرض الى ما تعرضت له رابطة أبناء المنخفضات بل  وجدت القبول والترحاب ودخلت كل المظلات التي أقيمت للعمل العام ونالت نصيبها على قدم وساق مع القوى السياسية .



 إجابات لأسئلة متكررة حول ما طرحته رابطة أبناء المنخفضات علي عافه إدريس

.ماهي نقاط الاختلاف والالتقاء بين مشروع الشيخ على راداي رحمة الله عليه ومشروع رابطة أبناء الم...نخفضات؟
منذ اعلان تكوين رابطة ابناء المنخفضات والبعض يسعى بكل ما أوتي من قوة ومن حجج لقتل مشروع الرابطة في مهده عبر إلصاق تهمة انها اعادة لانتاج مشروع علي راداي ، في الوقت أنه لا يوجد أي نقاط للالتقاء ولا أي مشترك من المشتركات بين مشروع الشيخ علي راداي رحمة الله عليه وبين مشروع رابطة أبناء المنخفضات ، بل أن الاختلاف في كل شيء هو السمة الأساسية. فمشروع الشيخ علي راداي رحمة الله عليه مشروع طُرح ضمن الكثير من المشاريع في نهاية الاربعينيات من القرن الماضي (فترة تقرير مصير الشعب الارتري بعد الحرب العالمية الثانية)



وزيرالإعلام الأرترى السابق وإعترافاته باكي، أم شاكي، أم يستحق الشفقة؟ الحسين علي كرار

وزير الإعلام السابق علي عبده ما قال أنها اعترافات لم يذكر شيء جديد يلفت اعاد،اه اللهم واقعة فساد واحدة محدودة ، وهذا شيء عادي في النظام ، أما بقية الإعترفات كما اعتبرها فهي بكاء شخصي وشكوى من الإحباط الذي أصابه وما يعانيه من قلق نفسي وإفلاس فكري ، ومثل هذه القيادات الضعيفة التي كانت تقود في المظهر هي التي مكنت أفورقي ودكتاتوريته وطائفته ، وأخيرا تبكي وتشكي عن مظالمها الشخصية للشعب ، وتسوّق بكائها كبطولات ، والاستنتاج مما ذكره كتجمع القيادات العسكرية حوله ، وأنه كان الرئيس المقترح ، واقتراحه عليهم أن تكون الحركة شعبية ، مثل الحراك المصري في ميدان التحرير كل هذا يعني أن الوزير والجنرالات كانوا جزء من حركة 21 يناير ثم خانوا رفاقهم ، بعد أن دفعوهم وتركوا المنفذين فدائها ،



المنخفضات الإرترية - بين الفيل وظل الفيل معركة محمد صالح إبرهيم الدوحة- قطر

لم يكن المقال الذي ظهر في موقع حفاش الإلكتروني بتاريخ الثاني من يوليو الجاري  تحت عنوان " رابطة أبناء المنخفضات والإقصائية الشيفونية( الشوفينية)،  لم يكن هو الأول من نوعه لذات الكاتب، فقد كتب عدة مقالات كلها تتناول نفس القضية، وقد استهل كتاباته بعد تعميد نفسه بهذا الإسم  الجديد مباشرة بعد انفضاض مؤتمر أواسا  الذي عقد في إثيوبيا عام 2012م مع ما يحمله  هذا التزامن من دلالات لا تخفى على كل من تابع أو حضر ذلك المؤتمر وما حدث فيه من اصطفافات مناطقية مكشوفة كان أحد أبطالها واحد من التنظيمات الإسلامية ، حيث كشف التنظيم المعني عن وجهه الشعوبي بعد أن  خلع عنه عباءة الإنتماء إلى إحدي أعرق الجماعات الإسلامية في العالم  والتي طالما تسربل بها ليخفي حقيقة ممارساته  التي تتنافى مع أبسط أفكاره المعلنة،



ارتريا: بين التاريخ والجغرافيا!؟ عمر جابر عمر

في عام 1993 حقق الشعب الارتري مشروعه الوطني الذي ناضل من اجله لعقود طويلة واعلن قيام دولته الوطنية .اخذ مكانته بين الامم ودخل التاريخ من
اوسع ابوابه لكن النخبه السياسيه التي  كانت على راس السلطة فشلت في
اكمال المشروع الوطني : بناء دولة مدنية ديمقراطية- ليس ذلك فحسب بل عملت
على افراغ الوطن من كل معانيه ومضامينه التي ناضل وضحى من اجلها الشعب
الارتري . اصبح المواطن بلا وطن ...واصبح الوطن سجنا كبيرا لمن هم في
داخله وجدارا عازلآ لمن يقيمون خارجه .اصبح المواطن لايشعر بالانتماء
ولايجد وطنآ يحتمي به او يدافع عنه او يفخر به . اصبح الوطن عليلا ليس في الافق مايبشر بشفائه .



لماذا نحاول تعليق الفشل على الاخريين؟بقلم/ محمد امان ابراهيم انجابا

 قبل الخوض فى الموضوع  أود ان أوضح للجميع ان حزب الشعب الديمقراطى الارترى له قيادته التى تمثله واعضاءه الذين ينتسبون اليه فهم اولى بالدفاع   والزود عن حزبهم ، وما دفعنى لكتابة هذا المقال دفاعا عن القناعات والمبادئ التى إعتنقها والمتمثلة فى التالى : جميع القوة السياسيه الارتريه لها الحق فى  إتخاذ القرار الذى تراه مناسبا على حسب رؤيتها وقناعاتها طالما لم تمس سيادة الوطن . ولا احد يستطيع  مصادرة هذا الحق باى حال من الأحوال وتحت اى  ظرف من الظروف، فكلنا نبحث عن الحقيقه ولا احد يمتلك الحقيقه المطلقة . فكل القوة السياسيه الارتريه المعارضة يجب ان نحترمها مهما اختلفنا معها فى  الرؤيه والطرح  .



المفقود: هل التغيير وإرادة التغيير ؟ أم إدارة التغيير والحلول؟ الحسين علي كرار

التغيير حصل في المجتمع الارتري منذ بدأ في النضال السياسي ثم النضال العسكري والمعروف عن الحرب أنها دمار وقتل ولجوء وتشرد وشتات ولكنها تحرك الوعي وتطرد الجمود في الأفكار والعادات والتقاليد والثقافات والكثير من مفاهيم الناس، وترسي مفاهيم وأسس جديدة للمجتمع ، وهذا ما حصل للمجتمع الأرتري ، بالاضافة إلي هذا  التغيير الكبير ، يوجد التغيير الذي أحدثته ثورة المعلومات والتقنية والشبكات العنكبوتية إذ جعلت معلومات المجتمع الايجابية والسلبية والمحمودة والمسيئة كلها متوفرة حتي الذي لم يتغير في مفاهيمه قد أصبح  مهيء للتغيير (فإرادة التغيير) بصفة عامة متوفرة في المجتمع الارتري ولكن اعتقد غير المتوفر هي (إدارة التغيير وحلول المشاكل) فإدارة التغيير أداتها القيادة فلا تغيير بدون قيادة ، ولا قيادة تغيير بدون معرفة وقدرة وكفاءة ، فهل القيادات الارترية هي قيادات قيادية وتتوفر فيها شروط القيادة ؟ أم هي قيادات دكتاتورية ترفض المشاركة وتفرض نفسها بالقوة وعوامل الظروف المكتسبة ؟ حتي الشباب الثائر والمتحمس للتجديد أصيب بإنفلونزة الكهول وسقط  في التصدع والانشقاق وتزكية النفس؟



الفنان ادريس محمد علي مدرسة فنية إستثنائية تستحق التأمل بقلم المهندس سليمان فايد دار شح

تجاذبتني مشاعر شتى أرجعتني الى زمان قديم ما يزال صداه يتردد في دواخل الناس زمن يضخ بثورات وحركات تحرر وطني ونضال ضد الاستعمار في ثلاث قارات، آسياء وأمريكا اللاتينية وأفريقيا السمراء، عالماً يصخب بالمعرفة والأدب والعلوم ويتغذى بالغناء والسلام والحرية، يتنفس شعراً وطموحاً وعشقاً وتمرداً. جاء في ذلك الزمان الجميل فتى تقوده خطاه في بطء واثق، طموح بلا تردد، إسمه إدريس محمد علي همد حجي. لم ينشأ ذلك الفتى في أسرة فنية ولم يجد أحداً يشجعه على السير في اتجاه الفن، بل على العكس لقى العنت والتعنيف والإكراه، حمل الفتى مسئوليات أكبر من طاقته، فقد توفى والده وهو في العاشرة وقام برعايته شقيقه الأكبر حامد سعيد محمد علي وهو من الرعيل الأول للثورة الارترية.



إرِترياَ ... بَين حَتميَّة الإستِحقاَقاَت وعِناَد الإقصَاء التَّجَارب والمُقارنَة وقوَّة المَورُوثاَت بقلم / موسى يوسف أحمد

في كثير من التجارب الإقليمية والدولية وقَعَت بعضِ البلدان في أرعَن السياسات المُمنهَجة والمُنظَّمة لتحقيق أطماعها وذلك من خلال إحتلال البلدان كالإستعمار المباشر ، أو الإقطاع الذي من طبعه إستغلال مقدرات المواطنين من الطبقة المسحوقة ، وإستنزاف العمالة الوطنية ، أو الطائفية التي تخلق حجج واهية  لمصادرة الإرث لصالح الطائفة الذي تنتمي إليها وبالتالي خلق البلبلة والفتن بين أبناء الوطن , كنموذج النظام في إرتريا ، وهذه الظاهرة تنطوي عليها كثير من المخاطرَ الأمنية وعدم الإستقرار , والشعور بالغُبن على بعضها , والدخول في صراعاتٍ لا تحمد عواقبها ، وذلك بعد تعديها على تلك الموروثات بالقيام  بمصادرة الأراضي وموروثات الشعوب بالتغييرات الديمغرافية , وفرض واقع جديد لايتماشى وواقع المكوَّنات الإجتماعية , وخصوصياتها في الثقافة ,والديانات ,والعادات السمحة التي تُستهدفُ بمشروع الإمحائية ، بإتباع سياسة الإستيطان , وبناء المستوطنات بمسميات ,ومداخل المواطنة



مابين مسار التغييروالقفز على الواقع بقلم / محمد امان ابراهيم انجابا

عندما نتأمل واقعنا السياسي الارتري ومعطياته ينتابنا شيء من اليأس والإحباط وبرغم من ذلك نحاول أن نكسر الروتين ونحرك الركود و السكون الذى ظل يحاصرنا لفترة طويلة ، فالقليل منا يعمل بصمت ويقوم بواجبه الأخلاقى نحو شعبه ووطنه من اجل تحقيق التغيير المنشود ، والكثير منا انكفأ على نفسه وانشغل بذاته وحياته الخاصه .. حقا إفتقدنا الى روح المبادرات و افقتدنا لمن يخترق الساحه ويرمى بحجر فى البركة الراكده وللاسف حتى اذا طرُحت بعض المبادرات تموت بسرعه لانها لا تجد البيئة السياسيه الصالحة فلا تجد من يدفع بها الى الامام



محاولة  تفكير جادة للخروج من دائرة أحلام اليقظة وإعادة الربط مع الداخل الارتري!!!علي عافه إدريس 

 أحلام اليقظة نعمة ربانية تتيح لنا الخروج من دائرة اليأس والإرهاق في حياتنا, أما حالتها السلبية هي الرضوخ لها والاستغراق فيها إلى درجة استنفاذ جزء كبير من طاقتنا النفسية ، وفي هذه الحالة الأخيرة ينتهي الأمر إلى العجز عن التمييز بين الواقع والخيال وهذا نتيجته النهائية العجز عن مواجهة الحياة وعراقيلها , والوقوع في شباك الأحلام والانقياد لها .



قراءة الماضي ورسم المستقبل ... تحتاج الوقوف في بعض المحطات / الحسين علي كرار

السؤال ما الذي يمنع جنرالات الجيش الارتري - الذي يراهن عليه من سماهم الأستاذ عمر جابر بالأنبياء بلا رسالة - بأن يطيحوا بأفورقي؟ وهم  علي خلاف شديد معه؟ ليس لسواد عيون الشعب الارتري الذي أرهقوه بل لمصالحهم التي فقدوها؟ هذا هو السر المحير ،  أما نشاط حزب الشعب المعارض في الخارج ، فهو مولود قديم طال به الفطام في ظل التشرذمات السياسية ، و في جوهره لا صلة له بالمعارضة لا في المفهوم ولا في المنهج ، هدفه تأطير المسيحيين خارج مؤتمر أواسا ، لدعم نظامهم الطائفي داخل ارتريا ليشكلوا قوة مناهضة لمطالب المعارضة ، البعض يري أن تمد لهم الأيادي لأن أساس المشكلة  هو انعدام الديمقراطية ، ولكن المشكلة الحقيقية ، هم يريدونها ديمقراطية بهويتهم ، والآخرون يرفضونها فلا ديمقراطية تستثني هويتهم ، وهذا هو سر هروبهم من مؤتمر أواسا ، وإذا كان هناك من يدافع عن  هؤلاء من أفراد عاديين أو كتاب أو صحفيين أو فصائل تنظيمية مخطئون



الى الشهيد سعيد علي حجاي في الذكرى الأولى لاستشهاده بقلم لسان الدين عثمان

أن تكون أو لا تكون، قرار لا يتسنى إلا لقلة قليلة جدا من الرجال. فلهذا كان قرارك صادرا عن نفس أبية، وهامة شامخة جعلتك تختار الشهادة واقفاً، وتبدي شهامة حتى مع من تجاوز معك حدود اللياقة بألفاظ عنصرية. اخترت الشهادة على طلب الصفح لان الشهادة حتما مقضيه اما تحت التعذيب أو بحقنة غدر من هيلي محصون. كنت وحدك من أدرك بأن الشعبية غابة من الوحوش لا يعيش فيها المرء وإلا وسبابته على الزناد، ولا ينام وإلا مغمضا نصف عين، لأن المبدأ فيها هو " أي تقدم". أي من أطلق النار أولا هو الفائز بالحياة فيها، ولكن أي حياة!

 



رثائيـات تـزامن رحيـل شـيوخ مجتمعنـا وقـادة نضالنـا بقلم أبوإيهاب

رثائيـات

تـزامن رحيـل شـيوخ مجتمعنـا وقـادة نضالنـا

1/ المناضـل/ محمـد نـور عثمــان حامـد قرقيس/ بورتسـودان 1946 م.

2/ المناضـل/ صالـح محمـد محمـود نـور اســماعيــل/ كــــرن 1934م

3/ المناضـل/  جعفـر علي أســـــــد علي هٍـرب/ ام حجـــــــر 1937م.    

4/ المناضـل/ علي محمـد اســـــــــــــــحق/ دنكاليـا ارتــريـــــــــــــــا

5/ المناضـل/ محمــود ميبتــوت عامـر/ عنسـبا ارتـريـــــــــــــــــــــا

6/ المناضـل/ موسى محمـد هاشــم ســليم/ القـاش ارتـريـــــــــــــــــا

 

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 42,912,249 وقت التحميل: 0.04 ثانية