Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
19/09/1445 (28 مارس 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
إرِترياَ ... بَين حَتميَّة الإستِحقاَقاَت وعِناَد الإقصَاء التَّجَارب والمُقارنَة وقوَّة المَورُوثاَت بقلم / موسى يوسف أحمد

إرِترياَ ... بَين حَتميَّة الإستِحقاَقاَت وعِناَد الإقصَاء

    التَّجَارب والمُقارنَة وقوَّة المَورُوثاَت

بقلم / موسى يوسف أحمد

في كثير من التجارب الإقليمية والدولية وقَعَت بعضِ البلدان في أرعَن السياسات المُمنهَجة والمُنظَّمة لتحقيق أطماعها وذلك من خلال إحتلال البلدان كالإستعمار المباشر ، أو الإقطاع الذي من طبعه إستغلال مقدرات المواطنين من الطبقة المسحوقة ، وإستنزاف العمالة الوطنية ، أو الطائفية التي تخلق حجج واهية  لمصادرة الإرث لصالح الطائفة الذي تنتمي إليها وبالتالي خلق البلبلة والفتن بين أبناء الوطن , كنموذج النظام في إرتريا ، وهذه الظاهرة تنطوي عليها كثير من المخاطرَ الأمنية وعدم الإستقرار , والشعور بالغُبن على بعضها , والدخول في صراعاتٍ لا تحمد عواقبها ، وذلك بعد تعديها على تلك الموروثات بالقيام  بمصادرة الأراضي وموروثات الشعوب بالتغييرات الديمغرافية , وفرض واقع جديد لايتماشى وواقع المكوَّنات الإجتماعية , وخصوصياتها في الثقافة ,والديانات ,والعادات السمحة التي تُستهدفُ بمشروع الإمحائية ، بإتباع سياسة الإستيطان , وبناء المستوطنات بمسميات ,ومداخل المواطنة , وتلك الظاهرة أصبحت منذ القِدَم سلوكيات الإستعمار ,والقوى الدكتاتورية الطائفية  , أو العرقية , أو  الجهوية , التي جعلت منها مدخلاً لسطوتها ، ومن هنا عانت الشعوب معاناة خطيرة خلَّفت من ورائها الدمار , والكوارث  ,وسفك الدماء , والفقر , واللجوء إلى مكانٍ آمنٍ والتعصب القبلي , والعرقي , والطائفي , كان ولازال أحد مخلَّفات تلك الأطماع في كثير من بلدان العالم ، ومن أجل تفنيد تلك المخططات , والإفتراءات التي أخذت مكانها عكس التيارات التأريخية , نذكر منها إنموذجين مهمّْين يتعلقُ بالموروثات يشهدُ التأريخ بدورهما النضالي وتصديهما للإستعمار الأجنبي والمحلِّي :

الأولى النموذج الإفريقي 

لقد تجلى هذا النموذج في مواجهة سياسة الفصل العنصري لنظام يان إسميث , والأنظمة العنصرية التي تعاقبت على الحكم على جنوب إفريقيا ، والدمار الذي صاحبَ السكان الأصليين من جرَّاء تلك السياسات ، وبعد نضال وكفاح دامي إنتصر الحق وتحققت إرادة الأحلام التأريخية لصالح السكان الأصليين وكان أساس الصراع الموروثات 

وفي دولة زمبابوي تبيَّن إن الأجانب يمتلكون الأرض الخصبة , والمصانع , والشركات , وكل الموروثات التي من شأنها أن يستغلها المواطن الزمبابوي الذي يعيش تحت خط الفقر والعوز ,  بعيدا عن ثرواته وموروثاته التأريخية التي أصبحت بيد الأجنبي ، وبعد أن طفح كيلُ الفقر في البلاد إستطاع المواطنون إنتزاع موروثاتهم بالقوة , مما إضطر رئيس زمبابوي روبرت موجابي  إتخاذ  قراره التأريخي بإصدار مرسوم يقضي بمصادرة الأراضي لصالح سكانها الأصليين من مواطني زمبابوي , وتحققت أحلام تلك الجحافل الوطنية التي إستماتة على إنتزاع موروثاتها وكان أساس الصراع الموروثات 

وفي نيجيريا حافظ أهل الحق على موروثاتهم في الشمال , وإعتبر التعدي على تلك الموروثات خط أحمر لايمكن تجاوزه البتة ، كما هو الحال في كل القارة التي لن تسمح لآية جهة أن تعبث بموروثاتهم ، وهناك قوانين ونظم تتفقُ عليها المكونات الإجتماعية بإحترام تلك الموروثات وكان أساس الصراع الموروثات    

ثانياً  النموذج  العربي

وقَعَ الحيفٌ السياسي والإنتهاكات القانونية والتأريخية تحت تأثيرات القوة المادية التي أوجدت الصراع على الخارطة السياسية العربية في فلسطين ، والذي لا يمكن وصفه أو مقارنته بأية منطقة في أرجاع المعمورة ، ذلك لأن طبيعة الصراع بين اليهود والعرب يأخذ الأبعاد التأريخية التي تدحض كل إدعاءات الدولة العبرية منذ عام ١٩٤٨ من القرن الماضي ، ذلك بالرغم من السيطرة التامة على المبادرات السياسية , والعسكرية , واللوجستية المدعومة بتقنيات عالية التجهيز , يظلُّ الصراع متجذِّراً في عمقه العربي ,ومتوارَثاَ من جيل إلى جيل آخر , وعلى غُرار المساحة التي تمتد من المحيط إلى الخليج , وإلى البحر الأحمر شمالاً وجنوباً , وإلى إمتدادات شرق إفريقيا ، ذلك لأن طبيعة الصراع بين اليهود والفلسطينين لا تحله القرارات السياسية التي تعتمد على تدويل القضية , والإتفاقات , والمعاهدات على موائد المماطلة ، لأنه صراع حضاري , وتأريخي بكل أبعاده وعمُقهِ ولا تستطيع قوى سياسية أن تنهي ذلك الصراع بمنآى عن هذا العمق ، وتلك كانت ولا تزالُ الإتفاقيات , والمعاهدات السياسية , تراوح مكانها منذ إتفاقية أوسلو , التي غيَّبت عمداً الدور الفعلي لطبيعة الصراع , وكان ولازال أساس الصراع الموروثات 

مرتفعات الجولان :

في هذه الهضبة طرحت الدولة العبرية مشروع التجنس , وإمكانية الحصول عرب الجولان على جنسيتها , بعد إن ضمت الجولان على خارطتها السياسية , وكان ولايزال القرار القاطع لرفض عرب الجولان للجنسية قرارًا صلباً ينطلق هو الآخر من مبادئ تأريخية وحضارية  

عام ١٩٩٤ إتيحت لي الفرصة لزيارة سوريا على رأس وفدٍ كان يترأسه الإستاذ الجليل المرحوم صالح محمد محمود , ومن ضمن برنامج الزيارات لمواقع تأريخية التي وضعته الجهات المسؤولة قمنا بزيارة المسجد الأموي , وبلودان , والقنيطرة المدمرة , وجبل الشيخ الإستراتيجي , الذي أخذ شُهرته من الحربين العربيتين ضد الدولة العبرية والذي كان موقع الهجوم لطلائع القوات العراقية , وكان لنا عبر الأثير موعداً مع سكان هضبة الجولان , وبدأ الوفد بالتعريف , والتحايا خلف الأسوار بمكبرات الصوت ، وجاء دور إرتريا الذي كلِّفتُ فيه أن أحييهم وأشد من أزرهم وأمامي خلف السور شاهدت الدوريات العسكرية تجوب أمامهم , وهم في موقف التحدي , وكان الموقف أمامي صعباً للغاية من تلك المناظر , وأجهشتٌ بالبكاء , إلى أن تبادلتُ التحايا معهم بالكاد , وكان ولازال أساس الصراع الموروثات 

هذه العناصر مجتمعة بأبعادها السياسية , والفكرية , والحضارية والثقافية , تكفي لأن تكون درساً مستفيضاً للنظام الطائفي الدكتاتوري الذي يحكم إرتريا بالقوة , تاركاً خلفه موازين القانون , والعدالة , وحرية الشعب في حق الإنتخاب , وبتلك السياسات الماثلة أمامنا والمتمثلة في سياسة التغيير الديمغرافي , ومشروع الإستيطان على موروثاتنا , بمناهج فكرية , وطائفية , متضمنة على وثيقة نحن وأهدافنا , ومشروع تجراي تجرنية الطائفي , تستقوي به ضعفها وتعزز من خلاله خلقِ ضمانات الإستمرار من الثروة البشرية الأجنبية , المكملة لمخططاتها , كما تحالفت سابقاً على تصفية جبهة التحرير الإرترية على إنتزاع موروثاتنا ومصادرتها ، متجاهلة بذلك عمقنا الأوسع بكل موجباته التأريخية الذي نتطلع من خلاله إلى بناء وتعمير إرتريا , وبالتالي تحرير وتحريك طاقاتنا البشرية , وإستغلال ثرواتنا الثمينة , لتأخذ دورها الطليعي نحو التقدم والإزدهار ، ولن تكون هناك مخارج وحلول لتلك الأزمة المُتَّقِدة في الوقت الراهن , إذا لم تتوفر هناك وتتحقق متطلبات الوحدة الوطنية الحتمية في إرتريا ، وذلك من أجل الوثوب بشعبناَ الأبي الصامد الذي يتعرضُ إلى شتى المراحل من المُؤامرات السياسية , والفكرية , والثقافية ، وإنتشاله من المأزق الذي فيه كما ينبغي إلى الطريق الأمثل للتعايش السلمي , كما كان الحالُ في عهد الكفاح المسلح من عام ١٩٦١ إلى عام  ١٩٩٣

ولكن هناك معايير كثيرة تحتم الضرورة للوصول إلى ذلك الهدف المنشود كما ينبغي أن يأخذ مجرياته الطبيعيه في الحياة السياسية , ومتطلباتها إذا لم تتحقق هناك نظرية التوازن على كفَّتي ميزان المساواة , في كل ميادينها التي تحتمه ضرورات الشراكة  , في الوطن ولا سيما ، مبدأ العدالة ، والديمقراطية المعززة بأداء الواجبات وإستحقاقاته ، والعمل على فهم وإستيعاب ثقافة التوازن والتعاطي مع تلك المبادئ السامية التي أصبحت إحدى المرتكزات الهامة والأساسية لتحقيق الآليات التي تقتضيها دولة القانون والمؤسسات ، وبالتالي الوثوب من خلاله إلى الطموحات المرجوة الذي لا مناص على تحقيقه مادام الشعب الإرتري موجوداً بأجياله المُتَناوَبة ، إلا أنه في الوقت الراهن هناك من يعبث بتلك الثوابت الوطنية الهامة للحيلولة دون تحقيق أهدافها التأريخية التي تتجلى فيهما القواعد الأساسية لعواملَ الأمن والإستقرار ، وبالتالي سوف يؤدي غيابهما إلى شروخٍ خطيرةٍ تنعكسُ سلباً على اللُّحمة الوطنية التي ولابد لها أن تقف على أعمدةٍ صلبة والإيمان الراسخ بحقوق الشراكة والمواطنة على ترجمة المبادئ والأهداف التي تنبني على غُرارها الخارطة التأريخية للدولة الإرترية الحديثة ، والتي تحتم علينا معطياتها وعناصرها الحفاظ على مكتسباتها وإتباع كل السبل الممكنة في صيانتها ، بعيداً عن الأفكار الطائفية القديمة الجديدة ومحاولات إشعال فتيلها المُتقد ، وسياسة التشتت المفروضة على شعبنا، والتفرقة ، والإلتفاف على موروثات الشريك ، الذي ينتهجه النظام الدكتاتوري والطائفي في إرتريا ، ومن هنا ومنذ فجر الإستقلال وشعبنا يمر بحالة مخاضٍ عسيرة التي من ممكناتها تهديد الوطن في وحدته وتفتيت نسيجهِ المتين الذين حافظوا عليه آبائنا , ممثَلين في أحزابهم السياسية ومواقفهم التأريخية , لتحقيق تلك المكاسب الوطنية السامية , والإرتقاء بهما إلى المستوى المنشود بتحقيق رسم الخارطة السياسية المحددة بمعالمها الحالي , منذ أربعينيات القرن العشرين ، إلا إننا ومنذ الإستقلال الذي تم إعلانه الرسمي في ٢٤ من شهر مايو ١٩٩٣ يعيشُ شعبنا صدمة حقيقية ومخاطر سياسية , وفكرية , متأصلة يمتدُّ جذورها التأريخية إلى محطات , وتداعيات خطيرة , ترجع بنا إلى فترة ما قبل الإستقلال ، حيث أصبحت معالم مدياتها الخطيرة واضحة , والتي لا تزال تتمثل في الإقصاء الممنهج في كل الميادين السياسية , والأمنية , والإقتصادية , والإجتماعية , التي أخذت منحى التآمر على وحدةِ وإستقرار الوطن , وبُعداً خطيراً إستفحل مدى خطورته إلى العِرض ، والأرض ، ومحاولات المطاردة الواضحة ، والمعلنةُ جهاراً , قصداً وتعمداً من عودة اللاجئين ، اللَّذين يمثلون الشريك الأساسي في الوطن ، والبدئ في تطبيق سياسة التغيير الديمغرافي ، في إطار برنامج الإستيطان السيئ الصيت تأريخاً وقانوناً والذي يمثلٌ في الوقت الراهن خطراً يصعبُ إستئصاله في إرتريا ، إذا لم توضع له مهامات جدية تأخذُ على عاتقها تحمل مسؤلية الأجيال القادمة ، وترتقي بمستوى التحديات التي يجب أن تجعلُ منا جميعاً رِمحاً فاعلاً وطاعناً ، عسكرياً ، وسياسياً ، وتسخير جميع الإمكانيات والطاقات لتلك المعركة ، من جانب ، وتحركاً دبلوماسياً قادراً على ترجمة جرائم النظام الطائفي نحو مدياته القانونية في إطار القياسات الدولية المعروفة التي تتعلقُ بالجرائم الإنسانية وسياسة الإستيطان , التي إرتكبتها الثلة الطائفية , من الجانب الآخر ,  هذه العناصر في مجملها تحتِّمُ على المعارضة الإرترية في التحالف الوطني الديمقراطي مراجعة خطابها السياسي , من خلال فرز وتدريج المواقف من تلك القوى التي تشاركها في المظلة الحاضنة , والتي لم تتضح مواقفها من حقوق الشريك في اللغة ، والهوية ، والأرض ، وجميع الموروثات والمكتسبات , التي تتهددها مخاطر النظام الدكتاتوري الطائفي ، والأخذ بالمبادرة على إبتكار آليات حديثة , تتماشى ولغة عصر القوة في الميادين كلها إعتماداً على  قوتها ، وطاقاتها الخلاقة ، ومجهوداتها المتجددة الكامنة التي  تستقوي بهما. وحدتها الإندماجية , أو التنسيقية , التي من شأنها إنتشال شعبنا من تلك الأزمات ومخاطرها الطائفية هذه العناصر ومخاطرها المحدقة بشعبنا لايمكن تحقيقها إن لم نستوفي تلك الشروطات التي في عُهدتنا ونبادر بخطواتٍ جريئة في التخلي عن النعرات القبلية ، والعشائرية ، والشكوك في الثقة المتبادلة ، والكيل  بإلإتهامات الباطلة ، التي من شأنها أن تدعم النظام الدكتاتوري الطائفي للمضئ قُدماً على إنتهاكاته ، وبالتالي المساهمة في إطالة المدى  .العمري على نظامه وعُقد نفسياته المركبة  من أجل خلق الروح الوحدوية والوئام والمصير المشترك تتطلب مواجهة الهجمة الشرسة للنظام الطائفي في الوقت الراهن أن تبادر تلك القوى السياسية بإعتبار جميع موروثات . المسلمين كلها مُلكاً للمسلمين جميعاً سكناً , وإستثماراً من أجل توحيد الطاقات الخلاَّقة نحو الأهداف المطروحة وذلك بعد إنتشالها من الورثة الإقصائيين عدم التأثر على ما قام به النظام الطائفي من تقسيمات وقوميات مصطنعة ما أنزل الله بهما من سلطان أراد بها تفكيك القوة الكامنة في مكوَّناتنا الإجتماعية إلا إننا ننتمي إلى عدة قبائل شأننا في ذلك شأن محيطنا ولكنه الرابط الثقافي بيننا أقوى بكثير من ألاعيب التفتيت الذي يلعبُ عليه النظام وأضمن على تصدي المشاريع الطائفية التي تتضمنها وثيقته وتجراي تجرنية السيئ الصيت في محاولاتٍ بائسة لإشعال فتيل الحروب الطائفية في إرتريا  وكل ذلك سببه الأساسي الموروثات  .

تعليقات
#1 | Patience في 31-08-2014
At last, soonmee who comes to the heart of it all
#2 | Rone في 03-09-2014
In awe of that <a href="http://hggrfjxsx.com">anwser!</a> Really cool!
#3 | Shorty في 20-01-2016
If only there were more clveer people like you!
#4 | asKnb5uo98 في 17-04-2016
<a href=http://buycleocin.review/>cleocin for tooth infection</a>
#5 | asKnvhvozu في 15-07-2016
<a href=http://tadalissx.top/>tadalis sx</a> <a href=http://buy-cipro.stream/>cipro</a> <a href=http://singulaironline.top/>singulair online</a>
#6 | alternativ piller في 02-09-2016
piller billig
piller recept
http://generiskutanresept.top/exelon/
#7 | asKnl9d0v7 في 02-09-2016
<a href=http://buymobic.info/>Buy Mobic</a>
#8 | asKnakmr3u في 02-11-2016
<a href=http://atarax.us.com/>atarax hydroxyzine</a> <a href=http://clomid2016.us/>where can i get clomid</a>
#9 | asKnxcqqjv في 25-11-2016
<a href=http://cymbalta3.us/>cymbalta generic brand</a>
المشاركة بتعليق
الاسم:

شفرة (كود) التحقق:


إدخال شفرة التحقق:

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 42,908,638 وقت التحميل: 0.65 ثانية