Welcome to http://www.omaal.org g مرحباً بكم في أومال صوت جموع المناضلين من أجل الديمقراطية والسلام .. المقاومين للظلم والدكتاتورية الإنعزالية في بلادنا / صوت الذين لا صوت لهم
17/10/1445 (25 أبريل 2024)
التصفح
· الرئيسية
· أريتريا في سطور
· الأخبار
· التحليل السياسي
· المقالات
· حوارات
· سجــل الخالدين
· قادة ومؤسسون
· مجموعة الأخبار
· جداول الجنود الهاربين من الخدمة العسكرية للنظام الديكتاتوري
· آداب وفنون
· دراسات ووثائق
· الاتصال بنا
· معرض الصور
· البحث
· دليل المواقع
· الذكرى 49 لإنطلاقة جبهة التحرير الإرترية
· ملفات PDF
إرترياَ ... من الإنزواء إلى واجِهة الأحداث ! موسى يوسف أحمد

إرترياَ ... من الإنزواء إلى واجِهة الأحداث !

موسى يوسف أحمد

كثيرة هي التسائلات والإهتمامات بالوضع الإرتري الراهن نظراً للأجواء السياسية المتردية الذي إنتهجها نظام إسياس أفورقي والإنفراد بالقرار السياسي منذ فجر الإستقلال ، وتتوالى الأحداث على تلك الوتيرة من جانب ، وعلى الضفة الأخرى تتفاعل القوى السياسية الأخرى على تحدي ذلك النظام الدكتاتوري في إطار يحملُ عنوان المعارضة الإرترية تحت مظلة التحالف الوطني الديمقراطي الذي يميزها عن النظام الإرتري في الداخل والخارج ، ولكنه من النظرة الواقعية والموضوعية لايتناغم هذا التحالف حتى ذلك التنسيق التي تمثله لوحة الفنان المبدعُ الذي يحاكي  أطياف من الألوان المختلفة ليزيد لوحته جمالاً وبريقاً في إطارٍ واحدٍ يستطيع من خلاله أن يستنطق تلك اللْوحة معنًى ومضموناً ، ذلك لأنها تعيشُ واقعاً مغايراً تماماً على الموصُوفُ به من تلك الصِّفات ولا سيما في هذه المرحلة التي تتناوب فيه مجموعات الإقصاء بالعنوان ذاته المُسمى معارضة ولكن بغطاءٍ ووجهٍ آخرَينِ ، وتلك هي الأحداث التي  توحي به القراءة السياسية في لوحتها الغابرة والتي ترنوا إلى مؤشرات خطيرة قد تحملُ في طياتها مفاجآت إلى ما تؤول إليه الأوضاع في الداخل والخارج في الوقت الذي تعيشٌ المعارضة الإرترية المعلنة الأمَرَّينِ في نسيجها المُتهرْئ وأطروحاتها الساكنة وبالتالي بروز مؤشرات جديدة من خندق النظام ذاته يحاول أن يلدغ مؤمني الشعب الإرتري مرَّتينِ من جُحرٍ واحدٍ وبالتالي محاصرته في حلقة ضيِّقة وبعيدة عن مناخات التؤازر والتوازن .

قراءات كثيرة تحملُ المخاطر السياسية التي قد تهدد الوطن في أمنه وإستقراره في المدى القريب حيث نعيش وقائعها في الوقت الراهن ونحن غارقون في بحر المهم وذلك إن وُجِد من ضرورات الأهَم المفقود وفي زوايا بعيدة عن الأحداث الراهنة

هذه العناصر في مجملها وضعت شعبنا الإرتري بين أربعة زوايا خطيرة  إستنزفت قواه العقلية والبدنية منذ فجر الإستقلال والتي من الممكن التأشير عليها على النحو الآتي :

الأولى . على فك كماشة النظام الشوفيني والطائفي الذي يحكم إرتريا منذ فجر الإستقلال عام ١٩٩٣ والذي أصبح فيه الوطن مجرَّدَ سجونٍ ومعتقلات ومنفراً للشباب إلى المنافي والإغتراب وأصبحت أعضائه قطع غيارٍ وسلعة تَستثمر فيه السماسرةُ جسده وأصبح طُعماً للحيتان في البحار والمحيطات ، نظام يرفض الحوار بل ويرفض الشراكة أصلاً وفصلاً ، نعم يرفض الحوار والشراكة لأن في الحوار نتائج تجمع ولا تشتت ، وفي الحوار تبرز مكامن الخلل وتشخيص بواطن أرض الخلاف ، وبالحوار تقترب المسافات إلى النتائج الإيجابية وتتباعد مكامن الخلافات ، وتضع المختلفين على دائرة الجمع ويبدأ التنافس من المنابر الديمقراطية في بناء الوطن وإعماره والنظام الدكتاتوري ليس أهلاً لها ، وهو الذي يتخندقُ في  الكواليس خلف حيطان القصور التي تحجبه عن الرؤيا والبصيرة بعيداً عن معاناة الشعب ، ولكن طريقة الوثوب إلى تلك الدائرة الضيقة للوثوب إليها ومجابهتها تتطلبُ محددات مرئية وملموسة ورؤيا حقيقية لايكتنفها الغموض ولا سيما إذا ماتعلقَ الأمر بالوطن وسلامة أمنه الوطني وإستقراره وضمان سلامة أراضيه وتلك المحطة قد تشكل حجر الزاوية للظاهرة السياسية الراهنة بين النظام الإرتري الذي يرفض لغة الحوار والإيمان بحتمية نظام الفرد في الحكم وبالتالي إتباع كل الوسائل الميكافيلية الجنونية لإقصاء الآخرين ، وبين المطالب المشروعة للشريك المقصاء .

الثانية . المعارضة الإرترية المنضوية تحت مظلة التحالف الوطني الديمقراطي الإرتري ذات الأجنحة المتعددة التي لا تُشكِّل سرباً مُغرِّدًا في سمائها الرَّعدي منذ تأسيسها ، وبكل أطيافها ذات الصبغة المختلفة نجدها ما دون المقتضيات التي تتطلبها المرحلة الراهنة والتي تتنافر عن بعضها وكأنها تريد القفز بواقع الإستحقاقات المطلوبة نظرياً إلى بوادي الوعورة وكأنها تتفاعل إلى تعبيد الطرقات قبل أن تأخذ بيدها مبادرات الترميم ، بالإضافة إلى إنعدام الرؤيا الواضحة وفقدان الأوليات وهذا بدوره لعب دوراً خطيراَ على إضمحلال توازنها السياسي والعسكري والفكري الذي يمكِّنها من تشخيص ومواكبة المراحل الضيقة الذي يعيش فيه شعبنا للنظر إليه بالموضوعية والواقعية العلمية والمنطقية والتأشير عليها وذلك لإنتشاله من أتون الجرائم المشهودة في داخل إرتريا وخارجها ، ولكننا ونحن نعيش تلك الظاهرة أصبحت أولوياتنا الإهتمام بإثيوبيا وعلاقة المعارضة الإرترية بها والتذمر من وجود المعارضة على أراضيها بإستثناء تلك التي يُؤشرُ عليها بواجهاتها ، في الوقت الذي لانملك مفاتيح البدائل التي تخلق المناخ المناسب في إستقرارها وبالتالي التفرغ في مزاولة نشاطاتها السياسية والعسكرية إن وجدت في وضعٍ آمنٍ ومستقرٍ بدلاً من أن تتركزُ جُلَّ إهتماماتنا على هذه العلاقة المهزوزة وكأننا غارقون على نسيان التأريخ بعلاقة نظام إسياس أفورقي بالوياني وتحالفه الإستراتيجي المجمد إلى حين معها في حملة شعواء وفي أكبر مؤامرة دولية وإقليمية إلى تصفية جبهة التحرير الإرترية ، والتي أُسدِلَ الستار عنها بإتيان الراحل ملس زيناوي والدكتاتور إسياس أفورقي إلى السلطة وتِبعات ما ترتب على ذلك التآمر المشؤوم الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه الآن من دوائر ضيقة فقدنا فيها أرضنا ، وهويتنا وكل ما يتصلُ بموروثاتنا ، ومن جانبٍ آخر لقد وضعنا إلى جعل أولوياتنا بالتحدث عن مشاريع محصورة في إطار مخططات بعيدة المدى لمشاريع تجراي تقرنيا وهو مشروع فكري طائفي بدعائم سياسية خطيرة بحيث يستوجبُ منا الإهتمام به والتأشير على مخاطره ووضعه في إعتباراتنا السياسية إلاَّ أنه يتطلبٌ جهوداً مضنية من الباحثين والمختصين بالكتابة عنه ووضع ورش عمل لمناقشته للخروج بدراسة مستفيضة نتهيئ من خلالها إلى مجابهة تلك التحديات ومخاطرها وليس بوضعه على جدول أولوياتنا السياسية التي تُفقِدنا التوازن في مجابهتنا لتلك الأحداث التي تعتبرُ أولويات النظام الطائفي ومن يدور حوله في الوقت الراهن والتي تتمثَّلُ في محاولات تهميش شراكتنا الوطنية التي تجمعنا على خارطةٍ سياسية تؤكد سيانيتنا في وطن واحد .

الثالثة . تلك المعارضة التي أرادت من موقفها السياسي أن تركن في موقع الواجهة المقيَّدة بسلاسل إقليمية والتي لا تملكُ بيدها المفاتيح لتلك القيود التي تلفُّ أرجلها كالأحجال وتَستظلُّ بمظلة التحالف وتتشرنقُ على آباطها والتي تتميز بداء عقدة التشكيك على موروثاتنا الكفاحية وقاماتنا التأريخية وكأنها واجهة النظام الإرتري وممثليه من داخل خندق  المعارضة الإرترية .

الرابعة . تلك القوى السياسية التي أرادت أن تضع نفسها في خندق مُعارِضة المعارضة بأجندة خفية ، والتي تتسابق هذه الأيام إلى الغرف المغلَقة في كلِّ من أميركا وأروبا وبعض الأقطار العربية تحملُ في ذاتها وحلقاتها الضيقة روحٍ من الحيوية لتحقيق مكاسب سياسية للإنفراد بالقرار الإرتري كما تعتقد ، بعيداً على الإنفتاح إلى قوة المعارضة ، وقد تأتي بمستجدات غير متوقعة على المسرح السياسي الإرتري ، حيث تظهر على تلك الآفاق إهتمامات واسعة النطاق لمعرفة ما يجري في خضم تلك المستجدات بالرغم من أنها لم تطفح نشاطاتها السياسية على سطح بحر العموميات في الوقت الراهن ، وتتميزُ هذه القوى بطرح التجربة بالتَّبني وإخضاعها للتقييم والإستعداد لمرحلة التقويم لممارسات النظام في خطابها السياسي إلا أنها في المُجمل تفخرٌ بتجربتها التي لاخلافَ عليها مع التجربة الإجرامية للنظام الإرتري إلاَّ ما تعلَق الأمر بالممارسات التي أخذت بُعدًا سياسياً خطيراً أفسدت تلك التجربة الطائفية الرَّعناء ، ولكنها في الوقت ذاته لا تملك رؤيا جديدة تُحدث من خلالها  تغييرات سياسية ما بعد النظام الإرتري ، إذا أصبحت المبادرة السياسية بيدها وتسلقت على سدَّة السلطة ، وقد تكتفي بوضع بعض الرتوش السياسية التي تعتقد إحداثها من الممكن أن تميزها عن النظام الدكتاتوري وتلك الحقائق تُبرزها تحركاتهم الإنفرادية الملحوظة من وقتِ مبكِّر منذ بروزها على سطح المعارضة والتي من الأهمية بمكان على رفضها ومتابعتها ورصد تحركاتها الفردية .    

الخامسة . من الصعوبة بمكان أن تصمد كل المؤسسات السياسية بمنآى عن النخب بكل إمكاناتها الرافدة وقد تكون هذه القوى أقربُ الهياكل المشمولة بالرِّتوش الذي تم التأشير عليه آنفاً ، لأنَّ ذلك لاتوجد بينها  وبين تلك النخب في التوقيت وفي التوجهاتها السياسية والفكرية والأدوار المنيطة على عاتقها لأنها تلتقي في الأهداف العامة و محطَّاتها الأخيرة ،  والتي من الممكن التأشير على ظاهرتين أساسيتين منهما وإخضاعهما للتقييم :

الأولى . كما أسلفتُ أعلاهُ هناك توجه طائفي مدعوم بأيديولوجية خطيرة تستهدف وحدة البلاد فكرياً وسياسياً قد ترجع بنا إلى ماضي المأساة الذي عشناه في مرحلة الأربعينيات من القرن الماضي ودفعنا أثمانه منذ الستينيات إلى يومنا هذا بعد إن حققت إثوبيا طموحاتها التوسعية من خلال حزب آندنت العميل ، واليوم وتحقيقاً لقاعدة التأريخ يعيد نفسه يظهر علينا الدكتور هبتي سلاسي الذي يتمنى من ما يتمناهُ أن يرى وحدة إثيوبيا وإرتريا قبل أن يفارق الحياة .

ثانياً . هناك دكتور تولدي تساماريام ودي فاكاروا وجولاته المكوكية ترى فيه نخب المرتفعات في الخارج وكأنه رسولاً للسلام والتغيير الديمقراطي ، والحشود التي خرجت للإستماع إليه في كل البلدان التي زارها ليس لها مثيل في الوقت الذي أرى من وُجهة نظري بأنه ليس كذلك حقاًّ ، ذلك لأننا مؤمنين لا نلدغ من جحور السموم مرتينِ ، ولأننا لم نتلمَّس على مُفردات خطابه طرحاَ جديداَ يشفي غليلنا السياسي ، والفكري ، والمكوَّن الإجتماعي الذي يفرضُ على الإقصائيين شراكتنا الحتمية والتأريخيّة ، لا يمكننا إستساقته بتلك السهولة التي يراها البعض ونبني الآمال في واحة العاطفية المُختطَفة سلفاً لمجرد موقف وطني مغاير عن مواقفه السابقة الذي كان يمثلُ فيه أحد أركان النظام الأساسيين والداعمين له منذ فجر الإستقلال في الخارج .

هذه الأشياء وعناصرها تجعلُ منَّا أن نتسائل ونقول بكل شفافيةٍ ووضوحٍ  

 ماهي المقاييس التي من الممكن أن نتعاطى بها مع الشريك المباشر الذي يملك قرار المبادرة السياسية ، أو تلك العناصر القيادية التي إختلفت مع النظام والتي تنتمي إلى تلك التجربة وتسعى جاهدة الإنفراد بالقرار السياسي ، أو مساعي النخب السياسية الفردية التي تنادي بالتغيير وبالوحدة التي نتمنا أن نتعرَّف إلى ما ترمي إليه بوضوح من الدكتور ودي فاكاروا ؟ 

بعد تلك العناصر كلها  تأتي الإجابة على إن التعاطي مع الشريك المقابل يتم في إطار إستيفاء الضرورات المهمة والتي تأخذ المكانة الإستراتيجية على أولويات الوطن ، والتعاطي معها يتناغمُ بقدر تعاطيها مع الثوابت الوطنية  للشراكة في خطابها السياسي ، والطرح الذي يأتي دون  ذلك  سوف يدور في دوامة الإقصاء وإعادة الكَرَّة ، وبالتالي يجعلُ منا معارضة تتصف بحلية من لباس الفشل ومكوَّناً يجهلُ حقوقه ويدور في حلقاتٍ تكاد تكون حقولها بوراً .

مما ورد نستخلص بأن الصراع يميل إلى صراعٍ طائفي يأخذ طابعاً فكرياَ   ثقافياً لا تحمد ععقباه على اللوحة السياسية في المستقبل .

وهكذا أصبح الأمرُ فرضاً علينا في التعاطي مع النظام ومعارضة المعارضة ومساعي النخب في أن تكون منطلقاتنا النظرية بتلك المقاييس وموازين الشراكة والإقرار بالحقوق والواجبات وبإقرار جميع الموروثات ، بعيداً عن العاطفة الصَّماء و عن السعي لِلِّحاق بالرُّكب الذي يتعاطى مع حقوقنا بقُصرِ النظر في الرؤيا والإهتمام الوطنِيَينِ .

 

تعليقات
#1 | ruletka49 في 09-01-2014
يàçâàيèے êàçèيî ëàٌ âهمàٌà è êàê èمًàٍü â ïîêهً يà نهيüمè îيëàéي ٌ âûâîنîى نهيهم <a href= http://imyaru.ru/images/node2185.html >ىîويî ëè âûèمًàٍü نهيüمè â îيëàéي êàçèيî</a> êàçèيî ٌىٌ ïîïîëيهيèه ىîلèëüيîمî nokia, ëèلî èمًà ًَëهٍêà يà نهيüمè ٌêà÷àٍü.
#2 | blackjack90 في 16-01-2014
èيٍهًيهٍ êàçèيî êàê èمًàٍü <a href= http://info1.igry-na-qiwi.ru >شëهّ ïîêهً</a> ôëهّ èمًû îيëàéي لهٌïëàٍيî àçàًٍيûه.
#3 | jackpot27 في 16-01-2014
êàçèيî نَلàے 3 çâهçنû <a href= http://info4.igry-na-qiwi.ru/new990.html >èمًû يà نهيüمè îيëàéي ïîêهً ّîَ ôًèًîëë</a> îيëàéي êàçèيî îًٌٍîâ ٌîêًîâèù لهٌïëàٍيî <a href= http://info4.igry-na-qiwi.ru/new390.html >îيëàéي èمًû يà ًهàëüيûه نهيüمè لهç ïهًâîيà÷àëüيîمî âçيîٌà</a>
#4 | jackpot85 في 17-01-2014
ٌïèٌîê àçàًٍيûُ èمً <a href= http://info5.igry-na-qiwi.ru/messages1806.html >èمًàٍü â îيëàéي ïîêهً يà نهيüمè ٍîًًهيٍ â ُîًîّهى êà÷هٌٍâه</a> èيٍهًيهٍ êàçèيî md5 è îيëàéي ïîêهً èمًàٍü لهٌïëàٍيî لهç ٌêà÷èâàيèے îيëàéي <a href= http://info5.igry-na-qiwi.ru >دîêهً دîïîëيهيèه Webmoney Qiwi</a> ïîêهً èمًàٍü îيëàéي لهç ٌêà÷èâàيèے.
#5 | kazino8 في 17-01-2014
èيٍهًيهٍ êàçèيî لîيٌَ ïًè ًهمèًٌٍàِèè لهç نهïîçèٍà لîيٌَ çà ًهمèًٌٍàِè‏ <a href= http://info6.igry-na-qiwi.ru/infa1188.html >âَëêàي êàçèيî èمًàٍü يà نهيüمè qiwi àنًهٌà</a> èمًîâûه àâٍîىàٍû èمًàٍü ٍهëهوêè <a href= http://info6.igry-na-qiwi.ru/infa1890.html >èمًàٍü â ïîêهً îيëàéي يà نهيüمè</a> èمًîâûه àâٍîىàٍû îïëàٍà لàيêîâٌêîé êàًٍîé visa <a href= http://info6.igry-na-qiwi.ru >خيëàéي تàçèيî خïëàٍà رىٌ</a> ى‎ٍü‏ لوهçèيٌêèé êàçèيî ىîٌêâà!
#6 | slot71 في 17-01-2014
لهٌïëàٍيûه èمًû èمًîâûه àâٍîىàٍû <a href= http://info9.igry-na-qiwi.ru/review1890.html >êàçèيî îيëàéي ًَëهٍêà يà نهيüمè</a> èيٍهًيهٍ êàçèيî azart zona <a href= http://info9.igry-na-qiwi.ru/review1350.html >ًَëهٍêà ïîïîëيهيèه ٌ÷هٍà webmoney</a> êàçèيî çd, îيëàéي êàçèيî ِهيٍû <a href= http://info9.igry-na-qiwi.ru/review1750.html >ïîêهً ïîïîëيèٍü visa qiwi wallet êîّهëهê</a>
#7 | kazino2 في 19-01-2014
êàçèيî îًàêَë â هًهâàيه <a href= http://info13.igry-na-qiwi.ru/info1440.html >îيëàéي êàçèيî يà نهيüمè webmoney</a> ٌàىûه ïîïَëےًيûه êàçèيî îيëàéي <a href= http://info13.igry-na-qiwi.ru/info1510.html >èمًàٍü يà نهيüمè â يàًنû</a>
#8 | ruletka41 في 19-01-2014
êàçèيî îًàêَë àçîâ ٌèٍè ُîëë <a href= http://info14.igry-na-qiwi.ru/hot1638.html >èمًà يà نهيüمè â يàًنû</a> èمًîâûه àâٍîىàٍû ëےمَّêè ôîمهéى <a href= http://info14.igry-na-qiwi.ru/hot707.html >ىîلèëüيûه îيëàéي èمًû يà نهيüمè</a> èيٍهًيهٍ êàçèيî àâàëîي super jump <a href= http://info14.igry-na-qiwi.ru/hot889.html >êàçèيî îïëàٍà نهïîçèٍà êàًٍîé ىà‎ًٌٍî</a> èمًû يà نهيüمè ÷هًهç qiwi êîّهëهê è êàê èى ïîëüçîâàٍüٌے.
#9 | slot72 في 19-01-2014
ٌëîٍ àâٍîىàٍ ÷هًيàے لîًîنà èمًàٍü îيëàéي rio <a href= http://info15.igry-na-qiwi.ru/new396.html >èمًàٍü يà نهيüمè â èمًîâûه àâٍîىàٍû â êàçèيî îًàêَë</a> êàçèيî va bank <a href= http://info15.igry-na-qiwi.ru >بمًàٍü èمًîâûه ٌëîٍû</a> êàçèيî èمًàٍü لهٌïëàٍيî ّàًèêè <a href= http://info15.igry-na-qiwi.ru/new308.html >èمًîâûه àâٍîىàٍû يà ًهàëüيûه نهيüمè îيëàéي</a> èمًîâûه àâٍîىàٍû ٌëîٍû èمًàٍü لهٌïëàٍيî مîيêè <a href= http://info15.igry-na-qiwi.ru/new1880.html >èمًû â ïîêهً يà نهيüمè ٍîًًهيٍ</a> , à ٍàêوه èمًîâûه àâٍîىàٍû îلهçüےيû لهٌïëàٍيî èمًàٍü
#10 | ruletka22 في 19-01-2014
êàçèيî îيëàéي èمًîâûه àâٍîىàٍû لهç ًهمèًٌٍàِèè لهٌïëàٍيî هùه êàçèيî هâًîïà âàًيà <a href= http://info16.igry-na-qiwi.ru/info1016.html >èمًàٍü â ًَëهٍêَ يà نهيüمè</a> îيëàéي êàçèيî èمًû يà fun è wmr.
المشاركة بتعليق
الاسم:

شفرة (كود) التحقق:


إدخال شفرة التحقق:

أحدث المقالات
· البرنامج السياسي الم...
· لا استطيع ان انعى قا...
· بقلوب راضية بقضاء ال...
· في ذكرى الاستقلال : ...
· في ذكرى الرحيل المر ...
الدخول
الاسم

كلمة السر



نسيت أو فقدت كلمة السر؟
يمكنك الحصول على كلمة جديدة من هنا.
الزيارات غير المكررة: 43,437,176 وقت التحميل: 0.81 ثانية